الصفحه ٢٠٣ : لا الندب ، والمفسدة الملزمة تقتضي النهي التحريمي
لا التنزيهي ، والمفسدة الغير الملزمة لا تقتضي إلّا
الصفحه ٢٢٤ :
المعين بوجود من
يصلح للنبوة والرسالة ، مع أنه لا علم لاحد بذلك إلّا بتعيين الله تعالى ، مع
اقامة
الصفحه ٢٦٦ : التفت إلى
الملازمة واعترف باللازم وإلّا فمجرد المخالفة الواقعية لكلام الرسول ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٤ :
الآية الكريمة لا تدل على ذلك إلّا إذا ثبت عدم كونها من الزيادات لأنا نقول عدم
الزيادة في القرآن الكريم
الصفحه ١٢ : الفلسفي أو الكلامي أو العقلائي أو
غير ذلك من الطرق إلّا إذا ورد النهي عن سلوك طريق خاص ، فلا مدفع للضرر
الصفحه ٢٠ : رتبة الاجتهاد تحتاج إلى كثير من
المعارف والعلوم التي لا تتهيأ إلّا لمن جدّ واجتهد وفرّغ نفسه وبذل وسعه
الصفحه ٢٢ :
لا يجوز لأحد أن
يتولاها دونه ، إلّا بإذنه ، كما لا تجوز إقامة الحدود والتعزيرات إلّا بأمره
وحكمه
الصفحه ٣١ :
فالعالم يحتاج في
الوجود إلى الغير ، وهذا الغير إن كان واجبا فهو المطلوب وإلّا لزم أن ينتهى إليه
الصفحه ٣٤ :
ناحية الغير وليس المعلولية إلّا ذلك.
هذا مضافا إلى خلو
الموجودات عن صفات الواجب ، لأن من صفات الواجب
الصفحه ٣٧ : في تبدل من صورة إلى
صورة ومن كيفية إلى كيفية ومن حال إلى حال ، ولا شيء في العالم المادي إلّا وهو
الصفحه ٤١ : .
ثم إن التدبير
والهداية سيما إذا كان مستمرا وشايعا ليس إلّا أثر الشاعر العالم فالعالم تحت
تدبير عالم
الصفحه ٤٢ : ، وإلّا
لزم ارتفاع النقيضين وهو محال.
فاذا كان المبدأ
المتعالي مسلوبا عنه النقائص والعيوب ، فهو لا محالة
الصفحه ٤٣ : موجود غيره تعالى إلّا فعله
فالصفات الفعلية ، هي المنتزعة من مقام الفعل : فمن الأول حياته تعالى وعلمه
الصفحه ٤٦ : الموجودات ، والمطلوب هو إثبات غير المحدود من العلم له تعالى. اللهم
إلّا إن يقال : إن النظر إلى الدقائق
الصفحه ٦٩ : ء أمرهم ، وتجديد
______________________________________________________
والموحد الحقيقي
لا يتوكل إلّا