الصفحه ٦٤ :
بقوله : (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
كُفُواً أَحَدٌ) ، (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) (١) ، بل لا غير إلّا به ، فكيف
الصفحه ١٠٨ :
والقبح عليهما إلّا بتوسيط عنوان ذاتي آخر ، فالحسن والقبح ذاتي لذلك العنوان ،
وعرضي لعنوان الصدق والكذب
الصفحه ١٢٢ :
عن فعله هو الذي
لا يملك الفعل ، إلّا إذا كان ذا مصلحة والمصلحة هي التي تملكه وترفع المؤاخذة عنه
الصفحه ١٤٣ :
٥ ـ عقيدتنا في التكليف
نعتقد أنه تعالى لا يكلف عباده إلّا بعد
إقامة الحجة عليهم ، ولا يكلفهم
الصفحه ٢٣٢ :
المطلق ، وإلّا
لزم الخلف في كونه كمالا مطلقا.
ومنها : ما استدل
به في علم الكلام من نقض الغرض
الصفحه ١٧ : يصح أن يكون مؤيدا بها
بعد دلالة العقل (٥).
وليس معنى الوجوب العقلي ، إلّا ادراك
العقل لضرورة المعرفة
الصفحه ٥٤ : إلّا به وبإذنه.
وهذا القسم يشمل
التوحيد في الخالقية والربوبية والرازقية ونحوها من مظاهر الأفعال ، ولا
الصفحه ٦٦ : العبادة لا تليق إلّا لمن له الخالقية والربوبية ، إذ
مرجع العبادة إلى اظهار الخضوع والتذلل في قبال المالك
الصفحه ٦٨ : (١) ليس إلّا للتنزيل والتشبيه بالمشرك أو الكافر في العمل ، نعم
عليه أن يجتنب عنه اجتنابا كاملا حتى لا يصير
الصفحه ٩٥ : (٢) ، فلا دليل للماديين إلّا الوهم والخرص ، كما نص عليه في قوله
عزوجل : (وَقالُوا ما هِيَ
إِلَّا حَياتُنَا
الصفحه ١٠١ : :
إن معنى الوجوب
العقلي في أمثال القاعدة ليس إلّا ادراك العقل للضرورة ، كضرورة ثبوت الحسن لعنوان
العدل
الصفحه ١٠٢ : أحدا إلّا
دون الطاقة ولم يأمره إلّا بما جعل له عليه الاستطاعة ، لا عبث في صنعه ، ولا
تفاوت في خلقه
الصفحه ١٥١ :
من جهة البخل ، أو من جهة عدم المحبة بالكمال والنظام الأحسن ، وكل هذه مفقودة في
ذاته تعالى ، وإلّا لزم
الصفحه ٢٣٠ : كون البعث وإرسال الرسل رحمة ولطفا في حق العباد. فاعلم
أن المراد من كون ذلك لطفا ليس إلّا ما يتمكن به
الصفحه ٢٥٣ :
إلّا من أطاع جميع قواه من الطبيعية والحيوانية والنفسانية لعقله وانقادت له ، فمن
يكون جميع قواه كذلك