الصفحه ٣٠ :
المعنيين لإثبات المبدأ المتعال.
أما الأول : فقد
نسب إلى ابن سينا وغيره رحمهمالله ولقد أجاد في تقريره
الصفحه ٤٧ :
ومعلوم له ، وهذا العلم الفعلي يتجدد بتجدد الفعل ، بخلاف علمه في مرتبة الذات ،
فإنه عين ذاته ولا تجدد فيه
الصفحه ١٣١ :
إضافية مقيسة إلى
أفراد أشخاص معينة وأما في نفسها وبالقياس إلى الكل فلا شر أصلا ، فاللازم في
حكمته
الصفحه ٤٠ : يجب أن لا يكون محدودا في شدة الوجود وإلّا لكان له
خالق محدد فوقه وهو محال (١).
وقال العلّامة
الصفحه ٧٧ :
الوجود يقتضي
الاستغناء عن كل شيء فلا يفتقر في كونه قادرا إلى صفة القدرة ولا في كونه عالما
إلى صفة
الصفحه ١٥٥ :
تعالى في عين
كونها حقيقية ، نعم يختص بالله تعالى السببية الاستقلالية ، وهو المراد من قولهم :
لا
الصفحه ٣٠١ :
اليمامة ذلك ،
فسألوا مسيلمة لما قل ماء بئرهم ذلك ، فتفل فيها فذهب الماء أجمع ، ولما نزل قوله
تعالى
الصفحه ٢٠٥ : على الأفعال ، ولكن ذلك يوجب أن يكون لغير ذاته تأثير في فاعليته مع أنه
تام الفاعلية ولا يتوقف في
الصفحه ٨٦ : فقد اعتبر في مفهومه أمرين :
أحدهما الذات ، والآخر الصفة. فكان واجب الوجود عبارة عن شيئين أو أشيا
الصفحه ٩٧ :
٤ ـ أن يكون عالما به وغير مجبور عليه ،
ولا يحتاج إليه ، فينحصر في أن يكون فعله له تشهيا وعبثا
الصفحه ٢٥١ : المختار ؛ لأنه لا يشمل قبل البعثة ، فيحتاج في إفادة تمام
المراد إلى ضميمة الأدلة الاخرى ، كالأدلة السمعية
الصفحه ١٢٧ :
يكون شرا ؛ لأنه
اعتبار عقلي ليس من وقوع الشر في شيء ، هذا مضافا إلى أنه لا اقتضاء للماهية
بالنسبة
الصفحه ٥٩ : ـ عليهالسلام ـ في نهج البلاغة : «لم يطلع العقول على تحديد صفته ولم
يحجبها عن واجب معرفته» (٤).
ثم هنا سؤال
الصفحه ٢٩٦ :
سورة اسم مخصوص
معروفة به في زمانه ـ صلىاللهعليهوآله ـ بحيث إذا قال النبي ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٧ :
سلف إلى زمان
النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ.
وقال في البيان : «وقد
أطلق لفظ الكتاب على القرآن