الصفحه ١٤٦ : في الوجه الأول وهو الاجماع
القطعي كفاية» (٣).
وحاصله أن الجاهل
المقصر سواء علم بأصل التكليف ، وشك
الصفحه ٣٠٤ :
قطعت إذ تفل عليها
، ويد معاذ بن عفراء في بدر ، وإخباره في القرآن الكريم بأن الله كفاه المستهزئين
الصفحه ١١٤ : قدسسره
على الكفاية في مبحث حجية الظن : ج ٢ ص ١٢٤.
الصفحه ٢٥٦ : عن النهي عن المنكر في النبي ، لزم أن يكون كذلك في غيره وهو كما ترى ، وليس
ذلك إلّا لحكومة أدلة الأمر
الصفحه ١٥٢ : صرح به في المثال المذكور ، أن الإنسان مع قطع النظر عن التكليف يكون
متمكنا من السلوك نحو الكمال ، وإنما
الصفحه ١٧ :
وبالاختصار عندنا هنا ادعاءان :
الأول : وجوب النظر والمعرفة في اصول
العقائد ولا يجوز تقليد الغير
الصفحه ١٩ : المسلمين في عصور غيبة الإمام (١) بمعنى أنه يجب
على كل مسلم في كل عصر. ولكن إذا نهض به من به الغنى والكفاية
الصفحه ١٤ : (١).
ولا ينافي ذلك ما
مر من كفاية حصول العلم بالتقليد فإن التقليد المبحوث عنه في المقام هو الذي لا
يوجب
الصفحه ١٣ :
بالاجتهاد في العبادة ومراحل الإخلاص فلا تغفل.
ثمّ إنه هل يتحقق
الواجب المذكور بتحصيل العلم ولو من التقليد
الصفحه ٢٣ : في
البداء
٨ ـ عقيدتنا في
أحكام الدين
الصفحه ٨٢ : ».
والله تعالى واحد من جميع الجهات لا تكثر في ذاته المقدسة ولا تركيب في حقيقته
الواحد الصمد
الصفحه ٢٠١ :
المقتضيات
السابقة. وإن كان المقتضي في البداء هو المقتضي الثبوتي ، والمقتضي في النسخ هو
المقتضي
الصفحه ١٣٠ : الذي تعلقت به حكمة الإيجاد والإرادة الإلهية
وشمله القضاء بالذات في الامور التي يقارنها شيء من الشر
الصفحه ٢٦٠ : ، وهكذا في جميع الصفات الحسنة لزم أن يكون أفضلهم وأعلاهم (٢) ونحوه في اللوامع الإلهية (٣) وشرح الباب
الصفحه ٤٦ :
وهو أنه يثبت
العلم والحكمة بقدر ما يكون أثرهما موجودا في الموجودات وهو بالآخرة محدود
بمحدودية