* وقالوا مهما تأتنا به من آية (٧ / ١٣٢)
مهما بمنزلة (ما) في الشرط (٣٤٢).
* إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون (٧ / ١٣٩)
يقال : تبر الله عمل الكافر : أي أهلكه وأبطله (مق ١ / ٢٦٢)
* وأنا أول المؤمنين (٧ / ١٤٣)
حكاية عن موسى ، عليهالسلام ، ولم يرد كل المؤمنين ، لأن الأنبياء قبله قد كانوا مؤمنين. وهذا من العام الذي يراد به الخاص (٣٤٣).
* أعجلتم أمر ربكم (٧ / ١٥٠)
استعجلت فلانا : حثثته ، وعجلته : سبقته (٣٤٤).
* فلا تشمت بي الأعداء (٧ / ١٥٠)
يقال : شمت به ، يشمت شماتة ، وأشمته الله ، عزوجل ، بعدوه (٣٤٥).
* واختار موسى قومه (٧ / ١٥٥)
أي : من قومه (٣٤٦).
* فانبجست منه اثنتا عشرة عينا (٧ / ١٦٠)
قال الخليل : البجس : انشقاق في قربة أو حجر ، أو أرض ينبع منها ماء ، فإن لم ينبع فليس بانبجاس ، والانبجاس عام ، والنبوع : للعين خاصة (٣٤٧).
* وقولوا : حطة ، وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم خطاياكم (٧ / ١٦١).
تفسيره : اللهم حط عنا أوزارنا (٣٤٨) ، وقالوا : هي كلمة أمر بها بنو إسرائيل لو قالوها لحطت أوزارهم (٣٤٩).
* إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا (٧ / ١٦٣)
قيل في التفسير : إنها الرافعة رؤوسهما (٣٥٠)
* فخلف من بعدهم خلف (٧ / ١٦٩).
يقولون للجيد خلف ، وللردي خلف ، فيقولون : هو خلف صدق من أبيه ،
__________________
(٣٤٢) صا ١٧٤.
(٣٤٣) صا ٢١٠.
(٣٤٤) مق ٤ / ٢٣٧.
(٣٤٥) مق ٣ / ٢١٠.
(٣٤٦) صا ٢٣٣.
(٣٤٧) مق ٢ / ١٩٩.
(٣٤٨) مق ٢ / ١٣.
(٣٤٩) مج ٢ / ١٥.
(٣٥٠) مق ٣ / ٢٦٣.