جزيتك ضعف الود لما أردته |
|
وما إن جزاك الضعف من أحد قبلي (٢٦٥) |
وقال غيره : لا تزاد في أمر واجب. يقال : ما عندي من شئ ، وما عنده من خير ، وهل عندك من طعام؟ فإذا كان واجبا لم يحسن شئ من هذا ، لا تقول : عندك من خير (٢٦٦).
* وترغبون أن تنكحوهن (٤ / ١٢٧).
معناه : عن ، وقوم يقولون : في أن تنكحوهن (٢٦٧).
* وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين (٤ / ١٣٩).
إن : بمعنى إذ. لأنه ـ عزوجل ـ لم يخبرهم بعلوهم إلا بعد ما كانوا مؤمنين (٢٦٨).
* إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار (٤ / ١٤٥).
وهي منازلهم التي يدركونها ، ويلحقون بها ، نعوذ بالله منها! وذلك أن الجنة درجات ، والنار دركات (٢٦٩).
* لا يحب الله الجهر بالسوء إلا من ظلم (٤ / ١٤٨).
قال قوم : إنما يريد المكره لأنه مظلوم ، فذلك عنه موضوع وإن نطق بالكفر (٢٧٠).
* أرنا الله جهرة (٤ / ١٥٣).
فالسؤال ، هاهنا ، طلب. والكناية مبتدأة (٢٧١).
* فبما نقضهم (٤ / ١٥٥).
كان قطرب يقول : إن العرب تدخل ، لا وما ، توكيدا في الكلام (٢٧٢).
* وما قتلوه يقينا (٤ / ١٥٧).
__________________
(٢٧٥) برواية (لما شكيته) في ديوان الهذليين ١ / ٣٥.
(٢٦٦) صا ١٧٣.
(٢٦٧) صا ٣٣٤.
(٢٦٨) صا ١٣١.
(٢٦٩) مق ٢ / ٢٦٩.
(٢٧٠) صا ٢٦٢.
(٢٧١) صا ٢٦٢.
(٢٧٢) صا ١٦٥ ـ ١٦٦.