راعنا : كلمة كانت اليهود تتساب بها ، وهو من (الأرعن) ومن قرأها (راعنا) منونة فتأويلها : لا تقولوا حمقا من القول ، وهو الكلام الأرعن : أي : المضطرب الأهوج (مق ٣ / ٤٠٨).
* من خير من ربكم (٢ / ١٠٥).
من : صلة (١٤٣).
* أم تريدون أن تسألوا رسولكم (٢ / ١٠٨).
كان أبو عبيدة يقول : أم تأتي بمعنى ألف الاستفهام ، بمعنى : أتريدون؟ (١٤٤).
* قل هاتوا برهانكم (٢ / ١١١).
هات : بمعنى : أعط. على لفظ رام وعاط. قال الفراء : ولم تسمع في الاثنين إنما تقال للواحد والجميع (١٤٥).
* ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب (٢ / ١٧٧).
يقولون : فلان يبر ربه ، أي : يطيعه ، وهو الصدق (١٤٦).
* إني جاعلك للناس إماما (٢ / ١٢٤).
جعل : صير (١٤٧).
* وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا (٢ / ١٢٥).
المثابة : المكان يثوب إليه الناس. قال أهل التفسير : مثابة : يثوبون إليه لا يقضون منه وطرا أبدا (١٤٨).
* رب اجعل هذا البلد آمنا (٢ / ١٢٦).
آمنا : ذا أمن (١٤٩).
* لا نفرق بين أحد منهم (٢ / ١٣٦).
__________________
(١٤٣) صا ١٧٣.
(١٤٤) صا ١٢٦.
(١٤٥) صا ١٧٥ ـ ١٧٦.
(١٤٦) مق ١ / ١٧٧.
(١٤٧) مج ١ / ٤٤١.
(١٤٨) مق ١ / ٣٩٣.
(١٤٩) مق ١ / ١٣٥.