٣ ـ ومنهم السيد جعفر أبو
علي خان بن غلام علي الموسوي البنارسي ، ثمّ الدهلوي ، تلميذ الميرزا محمد مؤلّف « نزهه اثنى عشريه » فقد ردّ على هذا الباب
بكتاب سمّاه « برهان الصادقين » رتّبه على أبواب وفصول ، وفي الباب التاسع منه تطرّق إلى
مسائل المسح والمتعة ونحوها.
وله مختصره أيضاً سمّاه « مهجة
البرهان ».
كشف الحجب : ٥٧٢ ، الذريعة
٣ : ٩٧ و ١٠ : ١٩٠ و ٢٣ : ٢٨٨ ، الكرام البررة : ١ : ٢٣٣ ، تكملة نجوم السماء ١ : ٤٢٧ ، نزهة الخواطر ٧ : ١٧.
٤ ـ ومنهم الآية الباهرة
سيّد المجاهدين السيد حامد حسين ، فقد ردّ على هذا الباب بكتاب « عبقات الأنوار » وهو أهمّ الردود على هذا الباب ، بل هو أحسن الردود
على « تحفه اثنى عشريه » ، بل هو أجلّ ما اُلّف في الإمامة ، قال عنه شيخنا صاحب الذريعة رحمه الله : « هو أجلّ ما كتب في هذا الباب من صدر الإسلام إلى الآن ، يقع
في أكثر من عشر مجلّدات كبار ... » .
٥ ـ ومنهم العلّامة الكبير
السيد محمد قلي ، والد صاحب العبقات ، ألّف في الردّ على هذا الباب كتاب « برهان السعادة » كما ردّ على غير واحد من أبواب التحفة
ممّا تقدّم ويأتي.
الذريعة ٣ : ٩٦ و ١٠ : ١٩٠
، كشف الحجب : ٨٤ وقال : « وهو من أحسن ما كتب في الإمامة » ، نزهة الخواطر ٧ : ٤٦١ ، نجوم السماء : ٤٢٢ ، الثقافة
الإسلامية في الهند : ٢٢٠.
٦ ـ ومنهم العلّامة السيد
المفتي محمد عبّاس الموسوي التستري الجزائري ، المتوفّى سنة ١٣٠٦ هـ ، صاحب المؤلفات الكثيرة المنوّعة ، واُستاذ صاحب العبقات ، ألّف في الردّ على الباب السابع من التحفة كتاب « الجواهر العبقرية » المطبوع
بالهند ، تناول فيه الشبه التي أوردها صاحب التحفة على غيبة الإمام المهدي عليه السلام وعجّل الله في ظهوره فردّ عليه بأحسن ردّ.
الذريعة ٥ : ٢٧١ و ١٠ : ١٩٠.
____________________________