الصفحه ١٤١ : ممّا لا ريب فيه.
وظواهر القرآن الحكيم فضلاً
عن نصوصه أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلّة أهل الحقّ بحكم
الصفحه ٥٩ : ، وهو
قوله صلّی الله عليه وآله : « من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح في فهمه ، وإلى إبراهيم في
الصفحه ٢٠٠ : ، في يوم الخميس في ثاني شهر ذي حجّة الحرام ١٢٧١ على يد أقلّ خلق الله وأضعف عباد الله ابن مرحمت وغفران
الصفحه ٢٠ : سيرها منها .. ».
وهو تصحيف ، قد تنبَّه له
الدكتور يعقوب بكر ؛ حيث قال في كتابه « دراسات مقارنة في
الصفحه ١٤٢ : الحائط » (٣٥).
وسئل السيد محمد هادي
الميلاني عن رأيه في المسألة فأجاب بما معرّبه :
« بسم الله الرحمن
الصفحه ٣٧ : مطبوع مرتين بتحقيق المحدّث الاُرموي رحمه الله.
ومنه مخطوطة في مكتبة
البرلمان الإيراني السابق ، كتبت في
الصفحه ١٩٦ : (٥٠) رحمه الله تعالى : إنّه
يجزئه وإن أمكنه العود إلى الميقات ، لكنّه حينئذ يرد التفاوت.
وقال في
الصفحه ٣٦ : نعيش فيه يشكل بمفرده مجلّداً ! إذ صدر أخيراً في الباكستان وحدها زهاء مائتي كتاب
يهاجم الشيعة ! وإلى
الصفحه ٧٨ : مطابَق ـ بالفتح ـ في ذلك ، كما يلوح تحقيقه من كلام معلم المشّائين أرسطو ، في ( الميمر
الثاني ) من كتابه
الصفحه ٦٥ : : « المعلول
الأول ، وهو العقل الأول إمكان وجوده له من ذاته لا من خارج » (٣).
وقال في الفصل الثالث من
المقالة
الصفحه ١٩٤ :
وقد فهم منها جماعة ، منهم
: الشهيد الثاني (٣٩) رحمه الله تعالى والمقدّس الأردبيلي (٤٠) رحمه الله
الصفحه ١٩٨ :
فمعقد الإجماع في الإنتصار
، والغنية (٧٠) ما نصّه :
التمتّع بالعمرة إلى الحجّ
، هو فرض الله
الصفحه ١٩٩ : الأردبيلي (٨٦) رحمه الله تعالى استند إلى الضرورة لمكان العسر والحرج.
وقد سمعت كلام المحقّق
الثاني في جامع
الصفحه ١٣٠ : على نفي التحريف من الكتاب والسنة ـ وغيرهما ـ كثيرة وقويمة ، وليس في المقابل إلّا روايات غير صالحة
الصفحه ٢٠١ : الشاعر آية في الكتابة
والشعر ، وَلِيَ وزارة الموصل لسلطانها مسعود بن محمد السلجوقي ، ثمّ اختلف السلطان