الصفحه ٤٧ : الإسلامية في الهند : ٢٢٠ ، الأعلام ٢ : ٣٤٠ ، معجم المؤلفين ٤ : ١٤٥.
٢ ـ ومن الردود على هذا
الباب ، المجلّد
الصفحه ٧٩ : الحقيقي ، وتصور أنّ الثلاثة نصف العشرة ليس أمراً حقاً ، فلايصحّ أن يقال
: إنّ الثلاثة في نفس الأمر أي في
الصفحه ٥٤ : .
فتصدّى له هذا المجاهد
البطل وردّ عليه في هذا الباب وأفرد لكل حديث مجلداً أو أكثر ، فنقض كلامه حرفاً حرفاً
الصفحه ٤٦ : التوحيد والعدل والنبوة والمعاد.
وألّف في الردّ على « تحفه
اثنى عشريه » خمسة كتب ، يأتي كلّ منها في بابه
الصفحه ١٣٠ : عشر عاماً تقريباً ، ووضعته في بابين ، عنوان أحدهما : الشيعة والتحريف ، وعنوان الآخر
: أهل السنّة
الصفحه ٢٢٢ : المنتظر ـ بيروت
، في سنة ١٤٠٥ هـ.
وكان الكتاب قد طبع على
الحجر سابقاً ، وهو من خيرة ما كتب في هذا الباب
الصفحه ١٧٩ : وفّقه الله للعمل في يومه لغده قبل أن يخرج الأمر
من يده.
وذلك في المشهد الأقدس
الأطهر الأشرف الرضوي
الصفحه ١٤٩ :
قول الإمام الباقر عن أبيه
عن جده عن رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم :
« من قرأ عشر آيات في
الصفحه ٦٥ :
حدودهما ، وأصل من
اُصولهما الثابتة أزلاً وأبداً ، سواء كان ذلك الوجود في الخارج أو في الذهن
الصفحه ١٠٠ : الذي صنف لولده كتاب « قابوس نامه » ( سنة ٤٧٥ هـ ) ، خصّ الباب الثامن عشر منه للبيزرة.
ومن الكتب
الصفحه ١٨٩ :
وبعضهم أتى بإطلاق يتناول
النائب (٣).
وبعضهم صرّح بذلك (٤).
وقد عقد في « الوافي »
لذلك بابين
الصفحه ٣٤ : ء اُجور معيّنة ، فيكتب اليوم شيئاً ويكتب في غده خلاف ذلك الشيء بعينه.
ولعلّه كان هو اول من نقضه
، فقد
الصفحه ١٢٦ : المبارك )
أبوالقاسم الزجّاجي
مطبعة المدني ١٩٥٩
٤ ـ الإحكام في اُصول الأحكام
الصفحه ١٧٨ : والدين ، مولانا محمد كاظم
الجيلاني التنكابني ، أدام الله تعالى فضله وكثّر في علماء الزمان مثله ، بعد أن
الصفحه ٣٢ : :
فممّا في عهد معاوية ما
رواه المدائني في كتاب « الأحداث » ، قال : « ثمّ كتب [ معاويةَ ] إلى عمّاله نسخة