الصفحه ٢٥ : تُجُوِّزَ بهِ في غيره من الإقامات » (٣٤).
ج ـ مقولة الدكتور يعقوب بكر
قال الدكتور : وتدلّ مادّة
« أَرَك
الصفحه ٨٤ :
مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ ) (٢٩).
فإن قلت : العلم تابع
للمعلوم
الصفحه ٩٩ :
غالباً باسم كتب « الصيد
والذبائح » أو « الصيديات والذبيحيات » بغض النظر عن اختلاط بعضها ببعض في
الصفحه ١٢٣ : ـ كما يقول ـ ( طبيعة الإفصاح الذاتي عمّا تجيش به النفس ، فكلّها يدخل
في الاُسلوب الإنشائي ). والذي يؤخذ
الصفحه ١٢٤ : : ( رويدك ، وأمامَك ، وعليك ) فإنّها لا تزال في تصنيفها مع الأسماء والحروف ولكنّها
نابت عن الفعل المحذوف
الصفحه ١٦٣ : المفسدة المزبورة ».
وأقول : ثمة فرق بين
البحار والوافي في كون اصطلاحاتهما خاصة وعامة ، وطلب الإختصار في
الصفحه ١٩٥ :
فيه ، لأنّ المفروض
وجود أمر واحد ، ولا يكون لقولهم : « الأمر يقتضي الإجزاء » معنى ، كما حُرّر في
الصفحه ٢١٣ : يزيداً في تكبّرِهِ
إذ ساءَ في وِرْدِهِ قِدْماً
ومَصدرِهِ
أنا ابنُ من ليس في
الصفحه ٩ :
السلاطين ... إلى
آخر القائمة المشؤومة.
هذا الركام الغثّ لطخة عار
في تاريخنا الثقافي .. لا أظنّ
الصفحه ٢٤ :
حيث أنّي أعتقد : أنّ
الدرايةَ في لغة القرآن ، ورواية كلّ ما يَمُتُّ لها بصلة ؛ حصلت تامّةً شاملةً
الصفحه ٩١ : جهة تابعيته للأشياء عبارة عن نفس الأمر ، بل من جهة أنّ
صور الأشياء حاصلة فيه عبارة عن نفس الأمر
الصفحه ١٤٢ : الحائط » (٣٥).
وسئل السيد محمد هادي
الميلاني عن رأيه في المسألة فأجاب بما معرّبه :
« بسم الله الرحمن
الصفحه ١٦١ : الكيمياء أو علم الأعداد والحروف وغيرها ، بل غاية جهدنا كان في حلّ الرموز الفقهيّة والحديثيّة والرجاليّة
الصفحه ٢٠٧ :
غادرتم اللهَ والمختارَ
في غضبٍ
والأنبياءَ وأهلَ الحقِّ
في حَرَبٍ
الصفحه ١٠ :
مخطوطة أصيلة تزيد
الكتاب ثقة به واطمئناناً إليه واعتماداً عليه ...
حينذاك يبدأ سعي المحقّق
في