الصفحه ٥١ : ... له مصنّفات
عديدة منها كتابه في مبحث الإمامة جواباً عمّا اشتمل عليه التحفة ».
وذكره في كتابه الثقافة
الصفحه ٥٩ : على إمامة أميرالمؤمنين عليه السلام ، ووجوه الإستدلال به ، والإجابة على النقود الموردة وتزييفها ، ودحض
الصفحه ١٣٣ : خالف في ذلك
من الإمامية والحشوية لايعتدّ بخلافهم ، فإنّ الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث
الصفحه ١٤٢ : الحائط » (٣٥).
وسئل السيد محمد هادي
الميلاني عن رأيه في المسألة فأجاب بما معرّبه :
« بسم الله الرحمن
الصفحه ١٥٣ : تتجاوزوه
، ولا تطلبوا الهدى في غيره فتضلوا » (٦٧).
وجاء فيما كتبه الإمام
الرضا عليه السلام للمأمون في محض
الصفحه ١٧٣ :
توفّي بإصفهان سنة ١٠٣١ هـ
، وحمل جثمانه إلى طوس ودفن في حرم الإمام الرضا عليه السلام.
له مؤلفات
الصفحه ١٤٩ :
قول الإمام الباقر عن أبيه
عن جده عن رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم :
« من قرأ عشر آيات في
الصفحه ١٥٦ :
ومن المعلوم أنّ الإجماع
حجّة لدى المسلمين ، امّا عند الإمامية فلأنّه كاشف عن رأي المعصوم عليه
الصفحه ٥٣ : عرفت فيما تقدّم أنّ
الباب السابع من كتاب « تحفه اثنى عشريه » في الإمامة ، قد ردّ عليه ونقضه جمع من
الصفحه ١٤١ : الضرورة الأوليّة من مذهب الإماميّة ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، ولذلك تراهم يضربون
الصفحه ١٤٦ : إليها والوثوق بها.
ومن تلك الأحاديث المذكورة
:
قول الإمام الرضا عليه
السلام : « ... فما ورد عليكم من
الصفحه ٢٣٠ :
مسابقة التأليف عن الإمام الحسن عليه السلام
« بسم الله الرحمن الرحيم »
قال تعالى : « قُل
لَّا
الصفحه ٣٩ : وفقهه وشعبيّته ، ولكنّهم صمدوا أمام ضغط البلاط ولم يجرأ أحد منهم
على إصدار كلمة واحدة توجب الشقاق
الصفحه ٤٠ : لحقت بدار الحرب جائز ، وكلّ موضع خرج عن ولاية الإمام الحقّ ! فهو بمنزلة دار الحرب ، ويجوز استرقاق
الصفحه ٤١ : إلى كلّ النواحي والأطراف ، فلم ، يقف في تهجّمه على الشيعة عند مباحث الإمامة والخلافة شأن من تقدّمه