الصفحه ١٢٦ : : نصوِّبه لأنّ النّاس خذلوه ، ولم يأمنهم على نفسه ، ولم يكن معه
من أهل البصائر من يمكنه أن يقاوم بهم معاوية
الصفحه ١٤٥ : يعرِّفهم نفسه كما أذن ليوسف عليهالسلام حين قال لهم : « هل علمتم ما فعلتم
بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون
الصفحه ١٥١ : عنه فرجع وأوجس في نفسه خيفة ، ثمّ دنت منه الشجرة فنودي من شاطيء الوادي
الايمن في البقعة المباركة من
الصفحه ١٥٤ : موسى كليم الله
، وأي نفس لا تموت ، فحدَّثني أبي عن جدِّي عن أبيه عليهمالسلام
أنَّ رسول الله
الصفحه ١٥٥ : وقت خروجه انتشر ذلك
العلم من نفسه ، وأنطقه الله عزَّ وجلَّ فناداه اخرج يا وليَّ الله فاقتل أعداء
الله
الصفحه ١٦٦ : وربِّ الحياة ،
كلُّ نفس ذائقة الموت ، كأنّي أنظر إلى قسّ بن ساعدة الاياديِّ وهو بسوق عكاظ على
جمل له
الصفحه ١٧٢ : أن يكون قد بقي حتّى يدرك زمانه ، فمات عبد المطلب وهو ابن ثمان سنين
، فضمّه أبو طالب إلى نفسه لا
الصفحه ١٨٠ : يغبطني
__________________
(١) في النهاية «
ثلجت نفسي بالأمر » إذا اطمأنت إليه وسكنت وثبتت فيها ووثقت
الصفحه ١٨٦ : من السكر (٢).
__________________
(١) الفاتك : الّذي يرتكب
ما دعت إليه النفس ، والجرى الشجاع
الصفحه ١٨٩ : راجعاً.
__________________
(١) نخر الانسان :
مد الصوت والنفس في خياشيمه.
(٢) في بعض النسخ «
الربح
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوآله وصدور هذه
الجمل عنه صلىاللهعليهوآله في حق نفسه
بعيد جداً.
(٣) هو عبد الله بن
ابراهيم
الصفحه ٢٤٤ : الاُمّة (١)
، وإن قال : إنَّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
أراد بهذا وقتاً دون وقت أجاز على نفسه أن يكون أراد
الصفحه ٢٥٠ : وجلَّ إليَّ : يا محمّد إنّي قد أقسمت على
نفسي قسماً حقّاً لا يشرب من ذلك الحوض مبغضٌ لك ولأهل بيتك
الصفحه ٢٥٤ : : ابن من؟ قال
: ابن عليِّ بن الحسين ، قال : يا بنيَّ فدتك نفسي فأنت إذاً الباقر؟ فقال : نعم ،
ثمّ قال
الصفحه ٢٦٣ : لها رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما يبكيك يا فاطمة؟ قالت : يا رسول
الله أخشى على نفسي وولدي الضيعة