الصفحه ١٦٤ : الحائط ما شاء الله
فبينا أنا ذات يوم في الحائط إذا أنا بسبعة رهط قد أقبلوا تظلّهم غمامة ، فقلت في
نفسي
الصفحه ١٦٥ : المؤمنين وعقيل بن أبى طالب وحمزة بن عبد المطّلب ،
وقال لزيد : مدَّ يدك وكل فقلت في نفسي هذه علامة ، فدخلت
الصفحه ٢٧٦ :
كولائي (٦)
من كنت أولى به من نفسه فعليُّ أولى به من نفسه ، فأنزل الله تبارك وتعالى
الصفحه ٣٢٤ :
عن هذا الامر أكثر
من يقول به فلا يثبت عليه إلّا من قوى يقينه وصحّت معرفته ولم يجد في نفسه حرجاً
الصفحه ٣٥٣ : كله.
(٦) زفر الرَّجل :
اخرج نفسه مع مده اياه. والزفرة : التنفس مع مد النفس.
(٧) قد يرد الويل
الصفحه ٣٦٦ : نسبه ، وأربع في نعت نفسه.
فأمّا الاربع
الّتي في نعت نسبه : فإنّه يكون معروف الجنس ، معروف القبيلة
الصفحه ٣٧٣ : على نفسي (٣) أن لا أنشدها أحداً قبلك ، فقال عليهالسلام هاتها ، فأنشدها :
مدارس آيات خلت من
الصفحه ٤١٨ : على استكمال المدَّة وانقضاء
العمر ، وليس يجد في أهل الولاية رجلاً يفضي إليه بسرِّه ، قلت : يا نفس لا
الصفحه ٤٢١ : من نومي أشفقت أن أقص هذه الرُّؤيا على أبي وجدي مخافة
القتل ، فكنت أسرُّها في نفسي ولا أبديها لهم
الصفحه ٤٤٧ : ، ثمّ نسب نفسه وأخاه موسى (٤) واعتزل بي ناحية ، ثمّ قال : إنَّ أبي عليهالسلام عهد إلي أن لا أوطن من
الصفحه ٤٥١ : .
فلمّا أزف ارتحالي (٤) وتهيّأ اعتزام نفسي غدوت عليه مودِّعاً
ومجدِّداً للعهد وعرضت عليه مالاً كان معي
الصفحه ٤٨١ :
، يا زرارة لابدَّ للقائم من غيبة؟ قلت : ولم ، قال : يخاف عليّ نفسه ـ وأومأ بيده
إلى بطنه
الصفحه ٤٨٧ : يعيّر هذه الدنانير الّتي عندي : فلمّا اُبطيء ذلك
عليه وخاف الشيخ على نفسه الوحا (٢)
قال لك : عيّرها على
الصفحه ٤٩٢ : عليهالسلام بصرياء (١) ، وقد سألني أبو غانم أن أتعشّى عنده ،
وأنا قاعد مفكّر في نفسي وأقول : لو كان شيء لظهر
الصفحه ٥٠٨ :
قدَّس الله روحه من الغد وأنا أقول في نفسي : أتراه ذكر ما لنا يوم أمس من عند
نفسه ، فابتدأني فقال لي : يا