الصفحه ٢٥ : بالكسرة فرارا من التقاء الساكنين وذلك لأن همزة الوصل تسقط في الدرج فيتلقى
ساكنان فلا يمكن النطق إلا بتحريك
الصفحه ٨٧ :
بالمعرفة العلم بمحله كما يرشد إليه قوله : فهو الذي يذكر. وقد فهم من حده
أنه على ضربين : تمييز
الصفحه ١٤١ :
واعلم أن هذه
الأنواع إذا نكرت بعد التسمية لم تنصرف أيضا إلا أفعل التفضيل إذا سمي به مجردا من
من
الصفحه ١٦٧ :
قَبْلُ
وَمِنْ بَعْدُ)(١). ومنه قولهم : أما بعد.
فإن صرح
بالمضاف إليه حذف ونوى ثبوت لفظه أو حذف
الصفحه ٢١ :
حقيقة ويصح الاستثناء من مدخولها نحو : (وَخُلِقَ الْإِنْسانُ
ضَعِيفاً)(١) أي كل فرد من أفراد
الصفحه ٣١ : )
أي قد دخل كل
منهما في الاسم المتمكن وهو الذي لا يشبه الحرف شبها قويا بحيث يدنيه منه ، وفي
الفعل
الصفحه ٣٣ :
الأصل.
ثم المعرب
منصرف وغير منصرف ، فغير المنصرف ما أشبه الفعل بوجود علتين فيه من علل تسع أو
واحدة
الصفحه ٨٦ : )(١) ، (فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ)(٢) ، (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا لَها
الصفحه ٩١ : وظرف أمكنة
والكل منصوب
على إضمار في
فاعتبر الظرف
بهذا واكتف)
من
الصفحه ١٢٦ : ، وإذا صغر السداسي حذف منه حرفان من حروف الزيادة ليتوصل إلى بناء فعيعل
كمستخرج فتقول فيه : مخيرج بحذف
الصفحه ١٣٤ :
ثم إن رفع ضمير
المنعوت يتبع منعوته في اثنين أيضا من خمسة في واحد من التذكير والتأنيث وواحد من
الصفحه ٤ :
(أقول من بعد افتتاح القول
بحمد ذي
الطول الشديد الحول)
افتتح
الصفحه ٧ : مستعملا ، فالقول أخص منه فكل قول لفظ (ولا عكس). واحترز
بالقول المعبر عنه بما عن الخط والإشارة ونحوهما مما
الصفحه ٩ : عليه يبنى من نوعه الذي ينقسم
إليه كالجملة الاسمية والفعلية (والصغرى والكبرى).
وقد يقال : إن
الناظم
الصفحه ٣٠ :
(باب الإعراب)
(الإعراب) مصدر
أعرب ، يجيء لغة لمعان منها : الإبانة والتحسين والتغيير المناسب