الصفحه ٢٨ :
والتمثيل فيه يضرب)
أشار إلى أن
المضارع يدخله من أنواع الإعراب الرفع والنصب والجزم ، فيرفع بحركة أو
الصفحه ٦٣ : )(٢) ، وإذا وقعا خبرين فلا بد لهما من محذوف يتعلقان به
وذلك المحذوف هو الخبر في الحقيقة وأطلق عليهما اسم الخبر
الصفحه ٣٨ : كداع ومرتق ،
أو لأنه نقص منه بعض الحركات. وحكمه : أن ياءه ساكنة رفعا وجرا إن كان معرفة ،
والضمة والكسرة
الصفحه ١٠٢ : النظم لهذا الكون المتعجب منه مجرورا.
واعلم أن فعل
التعجب إنما يبنى (من فعل متصرف ثلاثي) مجرد تام مثبت
الصفحه ١٣٣ :
كل ، وبدل بعض من كل وهو ما كان مدلوله جزء الأول كبعت نصفه وأكلت السمكة
رأسها ، (وبدل اشتمال) وهو
الصفحه ٨ : جامعا لأفراد المحدود مانعا من دخول غيرها فيه.
وأشار بقوله :
نحو سعى زيد وعمرو متبع ، إلى أن الكلام
الصفحه ٤٩ :
(باب في حروف الجر)
وهي عشرون حرفا
، أشار الناظم إلى ما اشتهر منها بقوله :
(والجر في
الصفحه ١٦٦ :
فسكنوا من إذ
بنوها وأجل
ومذ ولكن
ونعم وهل وبل)
اعلم أن من
الكلم ما هو معرب وهو
الصفحه ١٤٤ :
وأشار إلى
السادس بقوله :
(ومنه ما جاء على فعلانا
على اختلاف
فاته أحيانا
الصفحه ٨٥ : بقوله :
(لكن إذا فكرت في اسم الحال
وجدته اشتق
من الأفعال
ثم يرى عند
الصفحه ١٠ : من ثلاث كلمات فأكثر أفاد أم لا ، كإن : قام زيد. وثم في
كلام الناظم بمعنى الواو وليست على بابها لأنا
الصفحه ١٤ : ، ففي الحديث : «من توضأ يوم الجمعة فبها (ونعمت)»
، وفيه أيضا : وأعوذ بك من الخيانة ، فإنها بئست البطانة
الصفحه ١٣٧ : الأسماء أن تكون مصروفة كما يومىء
إليه بقوله : هذا وفي الأسماء ما لا ينصرف ، أي خذ هذا المذكور من الإعراب
الصفحه ١٧١ : » انقضت شيئا فشيئا مع ما أودع فيها من
العلم والآداب فإنها مع سهولة ألفاظها اشتملت على جمل جمة من مهمات
الصفحه ١٨ : واجبة فنكرة نحو : رب رجل وأخيه ، وكالبيت المذكور. ثم إن
النكرات تتفاوت في نفسها كالمعارف فبعضها أنكر من