الصفحه ٥ : التصريح بذكر اسمه العلم تعظيما لشأنه وتفخيما لقدره
لما فيه من الإعارة إلى انفراده وعدم مشارك له فيه فلا
الصفحه ٢٠ :
الغنا ، إلا المضاف إلى الضمير فهو (في رتبة العلم) كغلامي وغلامك. ولم
يذكر المنادى المقصود نحو : يا
الصفحه ٧٢ : ذاك ، أم موصولين نحو : ضرب من في الدار من على الباب ،
أم مضافين إلى ياء المتكلم نحو : ضرب غلامي صديقي
الصفحه ١٤١ : ، منقولا من مذكر إلى مؤنث أم لا.
لكن يشترط
لتحتم التأنيث المعنوي في منع الصرف أحد أمور أربعة : إما زيادة
الصفحه ١٤٢ : : أنا ابن رجل جلا. وأشار إلى الثالث بقوله:
(وإن عدلت فاعلا إلى فعل
لم ينصرف
الصفحه ٩ : رحمهالله تعالى قسم الكلام إلى غير أقسامه لأن هذه الثلاثة أقسام
لا للكلام لأن علامة صحة القسمة جواز إطلاق
الصفحه ٣٤ : مفردا منصرفا مجردا من أل والإضافة نحو : جاء زيد ،
ورأيت زيدا ، ومررت بزيد. واحترز بالفريد ، أي المفرد عن
الصفحه ١٢٨ :
(باب النسب)
(وكل منسوب إلى اسم في العرب
أو بلدة
تلحقه ياء النسب
الصفحه ١٤٦ :
إذا اضطر
الشاعر إلى صرف ما لا ينصرف صرفه لأن الضرورة تردّ الشيء إلى أصله ، وأصل الأسماء
الصرف كما
الصفحه ٥٠ :
ومنها إلى ،
وتكون لانتهاء الغاية مطلقا نحو : (إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى)(١) ، (ثُمَّ أَتِمُّوا
الصفحه ٦٧ :
على الأفصح من علامة الجمع إذا أسندته إلى فاعل ظاهر مجموع كما تجرده إذا أسندته
للواحد نحو : سار الرجال
الصفحه ٧٨ : أقيم الوصف والآلات
مقامه والعدد
الإثبات
نحو : ضربت
العبد سوطا فهرب
الصفحه ١٤٥ :
لم يدخلها أل أو بدلها أو تضيف لشبهها حينئذ بالفعل ، فإن دخلها أل أو
بدلها سواء كانت معرّفة أم
الصفحه ١٦٤ : ) تعشو إلى ضوء ناره
تجد خيرنا
عندها خير موقد
(فهذه جوازم الأفعال
الصفحه ٤ : الصفة إلى موصوفها ،
أي ذي الحول الشديد. وعقب الثناء على الله بالثناء على النبي عليه الصلاة والسّلام
في