الصفحه ١٥٣ : بعدها أن يكون الفعل مستقبلا أو مؤولا به وذلك بالنظر إلى ما قبلها
كما مثلنا ، وإن لم يكن مستقبلا بالنظر
الصفحه ١٣٩ : قوله : فاصغ ، إلى آخره.
إذ ما رأى صرفها قط أحد
فيه نظر
بالنسبة إلى نفي الخلاف ، والإصغاء استماع
الصفحه ٥٦ : الصدّيق رضياللهعنهما.
واعلم أن
الإضافة لا تجامع تنوينا ولا نونا تالية للإعراب كما مر ، ولا ما فيه أل
الصفحه ٦٨ : عامله نحو : قامت اليوم هند وحضرت القاضي امرأة. أو مراد به الجنس نحو : نعمت
المرأة هند ، جاز إلحاق التا
الصفحه ٦٢ : إلى
ضميره نحو : زيد قام ، أو كان المبتدأ والخبر متساويين تعريفا وتنكيرا. ولا قرينة
نحو : أفضل منك أفضل
الصفحه ١٦٨ :
فلافتقاره إلى الثاني.
وأما الثاني
فلتضمنه معنى الحرف إذ أصل أحد عشر مثلا أحد وعشر ، فحذفت الواو قصدا لمزج
الصفحه ٣ : من
الله التوفيق والهداية إلى واضح الطريق : قال ناظمها رحمهالله تعالى
الصفحه ١٧١ :
(وقد تقضت) (ملحة الإعراب)
مودعة بدائع
الآداب
فانظر إليها
نظر
الصفحه ٤١ :
ونصبه وجره
بالياء
بغير إشكال
ولا مراء)
قد تقدم أن
الأسماء الستة من الأبواب
الصفحه ١٢٣ : سمي به مذكر كأذن علم لرجل فالجمهور على أنه لا تلحقه التاء إذا
صغر اعتبارا بما آل إليه من التذكير. وذهب
الصفحه ٣٧ :
قبل الآخر للآخر رفعا وجرا.
وقول الناظم :
في قول كل عالم وراوي ، فيه نظر ، إذ مقتضى كلامه أن هذه
الصفحه ٩٨ :
اللفظية) انتهى. وقد نظر فيه من أوجه ليس هذا موضع ذكرها
الصفحه ١٢٠ : : يا
عام بضم الميم)
أي يجوز في
الترخيم قطع النظر عن المحذوف فيجعل الباقي كأنه اسم تام لم يحذف
الصفحه ٦ : ء إلى مقاله وهما متقاربا المعنى. وأشار
إلى مقول القول بقوله :
(يا سائلي عن الكلام المنتظم
الصفحه ١٢٩ : : دنيى وحبلى ودنيوي وحبلوي ،
والحذف أرجح. وليس القلب متعينا كما توهمه عبارة الناظم.
ويقال في النسب
إلى