الصفحه ١٥٦ : طوال عمره على أعمال البرّ والإحسان ، سمّاه رحّالة
إيطالي معاصر له" زعيم المسيحيّين" ، توفي ودفن ببيت
الصفحه ٣١ :
لم يسبق له مثيل ،
فغدت ليس فقط بوّابة لبنان الحضاريّة ، بل بوّابة الشرق الأوسط برمّته. وغدت
الصفحه ٢٧ : سيّده في مصر فأجاره الأمير سنة ١٧٧١ وكانت له
عليه اليد البيضاء ، ولكنّه غدر بالأمير يوم اشتدّ ساعده
الصفحه ١٩٨ : أن استقل مع أخيه فيها ١٨٩٧ ، أصدر ١٨٩٨
جريدة" السلام" ، يقدّر عدد التمثيليّات والروايات التي كتبها
الصفحه ٢٥٥ : القومي" ١٩٣٦ ، صدر له" مقدّمة لدرس لغة
العرب" ١٩٣٨ ، و" سموّ المعنى في سموّ الذات أو أشعّة في حياة
الحسين
الصفحه ١٥٢ : " ومجلّة" الجمهور" ١٩٣٦ وأبدل
إسم" الجمهور" ب" الجمهور الجديد" ١٩٥٢ ، له ديوان شعر
بعنوان" أنفاس العشيّات
الصفحه ١٩٢ : ، دخل دير طاميش ١٨٣٧
، سيم ١٨٤١ ، ترأس بعض الأديار ؛ نعمة الله خليل ثابت (م) : ترجمان القنصليّة
الصفحه ٢٣١ :
الاسكندرية إذ كان والده هاجر إلى مصر ١٨٦٠ هربا من الجنديّة التركيّة ، عادت
العائلة إلى بيروت بعد أن خسرت
الصفحه ٣٠٩ : من فرنسا ، مدير
كليّة العلوم الاقتصاديّة وإدارة الأعمال في الجامعة اللبنانيّة ثمّ عميدها ، له
العديد
الصفحه ١١ :
ويبدو أنّ بيروت
قد عرفت في حقبات تاريخيّة قصيرة بأسماء أخرى ، عدا عن الأقاب التي أطلقت عليها في
الصفحه ٩ : الآراء والنظريّات حول أصل اسم بيروت ، فقد ذكر فريحة أنّه ورد ذكرها
في رسائل تلّ العمارنة ـ BE ـ R TA
الصفحه ١٤ : حقل العلوم فكانت بيروت قد سبقت سائر المدن الفينيقيّة
في تحقيق المرتبة الأولى ، والمقول إنّ سنكنيتن قد
الصفحه ٤٦ : البيزنطيّون هياكل
الوثنيّين إلى كنائس وأديرة ومزارات مسيحيّة. وممّا يؤسف له أنّ هذه المدينة
العريقة قد نكبت
الصفحه ٢٣٣ : المطبعة العموميّة ١٨٦١ ، أسّس
جريدة" التقدّم" ، أصدر جريدة" الزهرة" ١٨٧٠ ، له ديوان"
أنيس الجليس" ، وكتاب
الصفحه ٢٧٢ : (م) : جد الأسرة في بيروت ،
انتدبه والي عكّا عبد الله باشا قائدا لعسكره ، عند سقوط عكّا ١٨٣٢ بيد ابراهيم