الصفحه ٤٥ :
تلك التي واجهت
الفتح العربي في القادسية. صحيح أنها كانت امبراطورية في حالة ضعف عميق ، لكنها
استردت
الصفحه ٣٥ : تجسيما لعودة القوى الحقيقية
ومحاولتها زعزعة الهيكل المؤسساتي؟ لا شك في تضافر الأمرين. إن روايات سيف دقيقة
الصفحه ٢٨ : .
(٣) الواقع أن هذا
الخبر ذكره أبو مخنف واستعاده البلاذري ، فتوح البلدان ، ص ٢٥٣ ، وهو عبارة عن قول
منفرد
الصفحه ٢٩٤ : المراكب كممر بديل (٤). ويزعم هذا الخبر أن زيادا كان أول من أعاد بناء القنطرة ،
وأن ابن هبيرة وخالدا وابن
الصفحه ٦٨ : : تستند كل الروايات الخمس المذكورة بخصوص الإنشاء ، ومن بينها
أربع روايات رواها سيف وخبر واحد رواه أبو
الصفحه ١٣٣ : خيمتين وإذا طغى النهر ارتفعوا عن الشواطىء ملتجئين إلى المخيمين الكبيرين
البصرة والكوفة» (٢).
إنه خبر
الصفحه ١٧٠ :
امبراطوريتهم بقي
وسيبقى الشام ، إلى أن يحين وقت سقوطهم (١). أما بخصوص بلاد الرافدين ذاتها
الصفحه ٣٩٢ : .
يقول ماسينيون ، بخصوص
الكوفة ، إن«العرق العربي أصبح مدنيا في الكوفة بفضل العنصر العربي الجنوبي الذي
كان
الصفحه ٢٤٠ : . إلا أنه يمكن
التساؤل عمّا إذا لم يكن من المناسب التقدم بموقعها أكثر إلى الشمال ، وذلك
اعتمادا للرواية
الصفحه ٢٤٦ : ء عمومتهم ، الذين كانوا آخر
من استقروا في الكوفة بين الروادف بمقتضى رواية المقريزي الذي اعتمد دون شك مصدرا
الصفحه ٢١٦ : علي (٢) ، إضافة إلى البلاذري في فتوح البلدان (٣) ، واليعقوبي في كتاب البلدان (٤) الذي مزج بين القديم
الصفحه ٢٠ : يستهان به من غريب الرواية والوعظ. أما
كتاب أبي يوسف فهو جيد لكن يعوزه التحديد.
يروي الطبري عدة
روايات
الصفحه ٢٧ : اختبار صلاح أهل الردة. إن
روايات سيف جيدة بصورة عامة ، فيما يخص القبائل وتركيب الجيش العربي ، وترتيب وصول
الصفحه ٤٤ : القادسية
طريق العراق للعرب ، العراق الذي يجب اعتباره الآن مفتوحا ، بعد القضاء على القوة
العسكرية الفارسية
الصفحه ٤٩ :
بجفاف تجاوز ما هو
موجود عند ابن اسحاق ـ وقد روى عنه الطبري (١) وهو الذي يشكل جوهر الروايات المدنية