الصفحه ٢٥١ : يدافع عن مدخل الكوفة بحفنة أخيرة من
أصحابه دفاعا مستميتا ، عند رأس سكة شبث (٥) ، ثم تحصن في «قصره» أي
الصفحه ٢٦٩ : إلى السبخة ليعسكر هناك «بين الكوفة والفرات» (١). فلم يبق أدنى شك عند هذا المؤلف بخصوص تحديد الموقع
الصفحه ٢٨٩ : سوق الغنم ، عند تدوين الرواية بخصوص مقتل
هانىء بن عروة ، علما أن ماسينيون حددها بأقصى خطة مذحج
الصفحه ٣١٥ :
البراقي ، ص ٤٥.
قائمة إضافية بأسماء مساجد قبيلة كندة
التي وردت عند هشام الكلبي (١) ولم ترد عند
الصفحه ٣٣٣ :
الاقامة عبر تمييز
عنصري لا يتصور ، إذ كانوا ملزمين بمغادرة المدينة قبل أن تقفل أبوابها عند المغرب
الصفحه ٣٣٨ :
بطول يساوي ٢٠٠ ذراع أي ١٠٨ من الأمتار ، لكن هذا الطول يقف عند الرحبة التي تفتح
على الطاقات الصغرى والتي
الصفحه ٣٧١ : ، فإن هذه
اللائحة الأولى التي نجدها عند الطبري هي لائحة تقريبية ، ونجدها كاملة عند
البلاذري ٢ يؤكدها
الصفحه ١٠ : ، فاستقروا عند ذلك في الأنبار (٣). وروى الطبري كذلك في موضع آخر ، أن العرب أقاموا بالحيرة
والأنبار في عهد
الصفحه ١٣ : ما حصل عليه النعمان الأول من حظوة عند يزدجرد ، وقد
أشرف النعمان على بناء قصر الخورنق الذي استقر فيه
الصفحه ١٥ : المناذرة الذي اشتهر باسم
الغرور عند العرب ، وانتهى أمره مقتولا في البحرين (٣).
وها أن الحيرة
تبرز في ضو
الصفحه ٢٥ : ، أو أقام بين خفان والقادسية تاركا الحيرة. عند ذلك قرر عمر توسيع التجنيد
، وتجاوز الدائرة المدنية
الصفحه ٢٦ : هبات خاصة عند الانتصار وتقرر
أن تأخذ ربع الخمس من الغنيمة كما جاء في أغلب المصادر (١) ، أو «الثلث بعد
الصفحه ٣٩ : التأريخ :
أشرنا سابقا إلى
هذه القضية عند الحديث عن وقعة البويب حيث أن توقيت المعارك المختلفة في العراق
الصفحه ٤٢ : القبائل صدام الفيلة ، وكانت على التوالي بجيلة ، ثم أسد ، ثم تميم (٢). وقد تمثل المشكل عند العرب من وجوب
الصفحه ٥٣ : بهرسير ، فاتجه العمل العسكري بأكمله عند ذلك إلى
السباق نحو الغنيمة إذ وجب اللحاق بها قبل أن تطير.
وتم