الصفحه ٢٣٨ : . وتتحول هذه المناهج إلى طرق كبرى متجهة إلى
الحيرة ، عند مغادرة الكوفة ، كما أنها تتجه إلى مكة ودمشق
الصفحه ٢٤١ : عدم إبعادها عن الجسر ولا عن دار الرزق ، كما أكدت ذلك المصادر كافة ، ولا
سيما عند رواية ثورة زيد
الصفحه ٢٥٠ : . وعند ذلك ، توخى
المختار سياسة التطرف. وطارد دون هوادة أعداءه وأمر بقتل أسراه كافة. فطارد «قتلة»
الحسين
الصفحه ٢٥٨ : في كل حال أن بني عبس
بقوا بحامية المدائن عند تخطيط الكوفة (٧) ، إلا أن سعدا هيأ أماكن للغائبين الذين
الصفحه ٢٦٥ : فائدة من التعليق على السر الموجود في قوة الخوارج
وضراوتها ، وعلى قلة الروح القتالية عند أهل الكوفة
الصفحه ٢٦٧ : مختلفة علما بأن أبا
مخنف أكد عند حديثه عن المختار أنه «نزل في ظهر دير هند مما يلي بستان زائدة في
السبخة
الصفحه ٢٧٠ : ، فوصف البويب بأنه كان قناة لتصريف الفرات في
العصر الساساني ، عند مد البحر ، ومغيض النهر الذي يصب في
الصفحه ٢٧٣ : الظاهرة عند حديثه عن
حجام عنترة وأماكن أخرى بالكوفة ، ويمكن أن يشمل ذلك اسم المكان الذي نحن بصدد
النظر فيه
الصفحه ٢٨٥ : الخارج أو عبر التراص الداخلي.
لكن عند الحديث عن الكوفة والأزقة والمتاهات والكثافة السكنية التي لا شك فيها
الصفحه ٢٩٢ : البلاذري
إنه «نقل إليها الناس» ، مضيفا أنها كانت معسكره أصلا ، عند توليه خراسان (٣). إن هذه المدينة ـ السوق
الصفحه ٢٩٦ : الجزيرة (٤) ، وعتّاب بن ورقاء عند خروجه لملاقاة شبيب (٥) ، وشبيب نفسه (٦). وورد ذكره صراحة بأنه يقع على
الصفحه ٣٠٠ : جانب عامر خلال فترة
التخطيط الأولى. وقد سبق أن أشرنا عند طرح هذا المشكل ، إلى تردد
الصفحه ٣٠٣ : أنه من غير
البديهي تحديد الموقع من قبل المؤلف نفسه في الشمال الشرقي عند طرف خطة ثقيف.
ولنذكر أن
الصفحه ٣٠٥ : المقصودة بصفة خاصة عند أبي
مخنف بقوله هذا الثري بالمعاني على الصعيد الانثروبولوجي. تشمل كلمة «أفنية» قطعا
الصفحه ٣٠٧ : وابن مطيع والمختار نفسه
ومصعب). وإن بدا أن الولاة الأمويين عند قيام الثورات فضلوا المسجد مكانا للتجمع