الصفحه ١١١ : ثقافيا جامعا : الطبري ، ج ٤ ، ص ٤٥. لكنه لم
يكن يتصور ذلك أمرا مستحيلا ، عندما كان بصدد تأليف كتابه وهو
الصفحه ١١٣ : الواقع. لم يهتم بالأمر
سوى مصدرين فحسب : هما سيف (٢) واليعقوبي في كتاب المدائن (٣). فلم يذكر البلاذري
الصفحه ١١٥ : .
(٣) الطبري ، ج ٤ ، ص
٤٥.
(٤) كتاب البلدان ، ص
٣١١.
(٥) الطبري ، ج ٥ ، ص
٢٥٨ ؛ ج ٦ ، ص ١٩ و ٣٠ و ١٠٦
الصفحه ١٢٠ : .
(٢) كتاب البلدان ، ص
٣١٠.
(٣) كتاب البلدان ، ص
٣١٠ ؛ ابن سعد ، ج ٦ ، ص ١٦.
الصفحه ١٢٣ : أن سيفا مات فيما بين سنة ١٧٠ /
٧٨٦ و ١٩٣ / ٨٠٩ ، بحيث يكون ألّف كتابه بعد سنة ١٥٠ / ٧٦٧ (٤). هذا ويجب
الصفحه ١٣٧ : ، ج ٤ ، ص
٤٥.
(٥) المرجع نفسه ، ج
٤ ، ص ٤٥.
(٦) اليعقوبي ، كتاب
البلدان ، ص ٣١١.
(٧) المرجع نفسه ، ص
٣١١
الصفحه ١٩١ :
وبصرى وصلخد والبتراء بالخصوص. والنبطيون هم الذين ضبطوا اللغة بواسطة الكتابة.
إن المطابقة بين
مفهوم عرب
الصفحه ١٩٦ : عند ابن سعد ، الطبقات ج ١ ، ص ٧٢ ، ولا في كتاب
البلدان للجاحظ ، أو تحقيق العلي ص ٤٦٧ ، ذكرا لعشائر
الصفحه ٢٠٢ :
__________________
(١) لسان العرب ، ج
١٥ ، ١٧٨.
(٢) الطبري ، ج ٦ ، ص
٣٨١.
(٣) أبو يوسف ، كتاب
الخراج ، ص ١٠٢.
(٤) الطبري
الصفحه ٢٠٦ : .
(٣) لسان العرب ، ج
١٥ ، ص ١٧٨ ، يفسر ذلك بأن «أهل القرى يؤمونها أي يتجهون إليها». لكن عبارة «أم
الكتاب
الصفحه ٢٢٧ : ء القطائع العقارية الفردية.
(٧) ابن سعد ،
الطبقات ، ص ٢١ ؛ اليعقوبي ، كتاب البلدان ، ص ٣١١ ؛ الطبري
الصفحه ٢٢٨ : لاحقا.
(٣) الطبري ، ج ٦ ، ص
١٩ يروى عن أبي مخنف أنها تقع في «وسط السوق» لا في الرحبة.
(٤) كتاب
الصفحه ٢٣٠ : ، ومن المهم تكييفه بصفة أو بأخرى مع روايات أبي مخنف. أما كتاب اليعقوبي ،
فهو قليل الفائدة بخصوص العصر
الصفحه ٢٣٢ : تنظيم المجال بالكوفة.
__________________
(١) كتاب البلدان ، ص
٣١١.
(٢). الطبري ، ج ٣ ،
ص ٦١٤ ، وج
الصفحه ٢٣٦ : . وقد جارت روايته كثيرا رواية
أبي مخنف وجاءت مفصلة ؛ وكتاب البلاذري أوضح وأوجز وأقل جزئيات. إن مخطوطة