الصفحه ١٠٩ : الممكن تعريف
الرحبة أولا بكل الخلاء غير المبني ولذا تكون محيطة تماما بالجامع والقصر ومحتوية
على الأسواق
الصفحه ١٦٨ : . قد يقع أن القصر
ينفصل عنها ، ويقام بالحوائط ويسمى بالقصبة أو القلعة (٢) ، لكن لم ينفصل أبدا لا الجامع
الصفحه ١٧٧ : الرافدين عند قدوم الجيوش البيزنطية. ثم
أورد كرسويل كمثال ، الرصافة التي يعود تاريخ الكنيسة الجامعة فيها إلى
الصفحه ٢١٤ : استشفافه في المستوى
المدني.
وخلافا لذلك ، فقد
تشكل القصر والجامع بشكلهما النهائي ، خلال ولاية المغيرة
الصفحه ٢١٦ : مجموعة من العلامات المكانيّة التي هي القصر والجامع
والسبخة والفرات والكناسة والجبّانات الرئيسة ، لاستعراض
الصفحه ٢١٨ : جميعا إلى ما يتعلق بالمسجد ،
مهملة القصر بصفة واضحة. حتى بخصوص الجامع ، فقد دار الحديث عن إدخال تحسينات
الصفحه ٢٣٦ : الكناسة (٢). ولا ننس أن قائدي الثورة كانا المختار نفسه المقيم
بالمركز كما هو معلوم إلى جانب الجامع ، وكان
الصفحه ٢٦٢ : ثلمة ينفذ منها فأصبح الجسر والسبخة ودار الرزق وكذلك أفواه السكك
والقصر والجامع وخطة بني
الصفحه ٢٦٤ :
العسكرية حسب
ماسينيون (١) ... وتمثلت المرحلة التالية في دخول الخوارج الجامع الذي
كان «كبيرا لا
الصفحه ٢٨٧ : جدد مقصورة المسجد (٣) التي بناها زياد ، وأمر بحفر القنوات منها النهر الجامع ،
مواصلا بعمله كله الجهد
الصفحه ٣٣٥ : المساحة العمومية حيث يوجد القصر والجامع الأعظم ، وقد كان
القصر كذلك أوسع من المسجد (٦). كما أن هناك دارا
الصفحه ٣٣٦ :
الحزام ـ زيادة على بنية المركز نفسه من جامع وقصر ورحبة ـ يحملنا على الاعتراض
على تصور المدينة ـ القصر
الصفحه ٣٥١ :
نواتها العمرانية المركزية تتألف من جامع وقصر محصّن ورحبة أو ميدان تقام فيه
الاحتفالات ، وأسواق بنيت في
الصفحه ٤٠٠ : / باريس ومخطوطة مصوّرة عن نسخة مكتبة
السليمانية ومودعة في جامعة باريس الثالثة.
ـ البلاذري ، فتوح
البلدان