الصفحه ٣٥٦ : مهجور ، من المدينة التي كانت أكثر المدن الإسلامية عروبة» ، والتي تميّزها
أبنية كالجامع ، وضريح هانئ بن
الصفحه ٣١٢ : الجامع الذي سمي المسجد الأعظم أحيانا
والمخصص لصلاة الجمعة وكافة الصلوات الرسمية التي تبدأ بالخطبة
الصفحه ٢٩٧ : بالنسبة للجامع والقصر. وهذا يعني أن
القبائل منحت حرية التصرف في المكان المخصص لكل منها ، وفي التنظيم
الصفحه ٢٣٥ : الثنائية.
فما هي أجهزتها الأصلية؟ الجامع والقصر المحصن ، حيث اتجه كل شيء إليهما ، والرحبة
التي تمّ تجاوزها
الصفحه ٢٥٢ : نشاطها في العصر العربي. ومن المعلوم أن خالد القسري أمر بعد ذلك
بحفر النهر الجامع ونهر خالد والمبارك
الصفحه ٢٨٨ : )
الجامع ، الوراقون ، والمتوقع أنها كانت مهنة متأخرة لم يرد ذكرها بالنسبة للعصر
الأموي. وفي الشمال حيث
الصفحه ٣٤٣ : الأجهزة
والمواضع من قبيل : المسجد الجامع والقصر ومساجد العشائر والجبانات والصحاري
والأقنية والحمامات
الصفحه ٣٥٥ : بين الجامع والفرات استحال دمارا وخرابا ، وهو اليوم بساتين وأراض
مزروعة ، كما يقول ابن جبير. ويقول أيضا
الصفحه ١٠ : تجمعوا في البحرين تحت إسم تنوخ الجامع لرايتهم
، ولعل عناصر من لخم والأزد انضموا إليهم ، استفادوا من
الصفحه ٥٤ : ، ج ٤ ، ص
١٣.
(٢) الطبري ، ج ٤ ، ص
١٥ ـ ١٦ : وأقيمت بعد صلاة سعد المفردة أول صلاة جامعة في العراق ، والتاريخ
الصفحه ٧٥ : والمكان ، بقيت
القبائل مستقرة منضبطة
__________________
جامع : مثلا ص ٣٢٨
بخصوص الحديثة بالموصل. وتعني
الصفحه ٨٥ :
المساكن يرجع عهدها إلى الفترة الأولى. كان التصفيف ينطلق من الجامع. ويشمل خمسة
عشر منهجا (يعني صفوف الخيام
الصفحه ٩٦ : /
٧٧٢) لم تحاطا بأسوار ، على أن الجامع والقصر حصّنا في الفترة الأموية. لكن المرء
يميل إلى أن يجد في
الصفحه ١٠٣ : ، ص ١٢٤ ، عن بناء
القصر والجامع من طرف سعد. ولم يذكر خليفة بن خيّاط شيئا من ذلك ، ج ١ ، ص ١٠٩.
(٤) فتوح
الصفحه ١٠٧ : اجتمع بعض الأشخاص وقرروا الانتفاض في رحبة
الجامع (٥) ، داخل المدينة التي تميزت عن الأرباض في