الصفحه ٣٨ : الرجال كانوا مسلحين ، وكانوا يمثلون نخبة القبائل
حيث أمر سعد بألّا يجند إلا الرجال الممتلكون لأسلحتهم
الصفحه ٤٢ : ظرفية ، ولم يشن
الهجوم العام إلا في النهاية.
ولنتعمق في الأمور
عن كثب. لقد دامت المعركة أربعة أيام
الصفحه ٤٥ : أن العرب لا يمكنهم إلا أن ينتصروا.
توخى العرب تجاه
خصومهم كافة سلوك انتصار محقق ، ولم نعد في حاجة
الصفحه ٥٨ : العربية في الأهواز لم تبدأ إلا سنة ١٧ ه.
وهي تنتهي سنة ٢١ / ٦٤٢ بالاستيلاء على تستر. أم هل وضع الجيش
الصفحه ٥٩ :
فتوحات المدائن
لسنة ١٦ ه ، خلافا لمزاعم سيف. ولم يبق إلا حلوان التي تطرح علينا مشكلا. يعني كل
هذا
الصفحه ٦٦ : العطاء لم
تتحدد إلا عند إقامة الديوان ؛ كما أن إنشاء مؤسسات الإحصاء ، وتوزيع الأعطيات ،
والتجنيد ، لم
الصفحه ٦٩ : مع الموقع أكثرها بداهة ، ذلك أن العرب لا يتكيفون مع
مكان إلا إذا تكيفت معه مواشيهم. فكان موقعا بين
الصفحه ٨٥ :
من لبن ، على أنّ
ماسينيون يماثلها بصفوف الخيام (١). وأخيرا ، لم تشيد الكوفة حقا إلا في العصر
الصفحه ٨٧ : المدائني) ، فنسب إليه صراحة فضل
بناء المسجد الذي لم يعمل زياد إلا على توسيعه. علما بأن المسجد هو ما يضفي
الصفحه ٨٩ : الحريق وما بلغ
منهم وكانوا لا يدعون شيئا ولا يأتونه إلا وآمروه فيه فقال افعلوا ولا يزيدن أحدكم
على ثلاثة
الصفحه ٩٣ : (٣). إلا أن القبلة وهي إلى الجنوب الغربي تعتبر المرجع الأول.
وبذلك تحددت مساحة
مربعة الشكل ضلعها غلوتان
الصفحه ١٠٦ : المتقاربان إلا في العصر
الأموي المتأخر ، وذلك بزيادة السور الخارجي للقصر ، وهذا ما يفسر وجود الدهليز
الذي كان
الصفحه ١١٥ :
، وهي لا تعبّر إلا بصعوبة عن بنية مطولة بسيطة. ومن المعلوم أن مثل هذه السكك
المتجهة إلى شمال / شمال شرقي
الصفحه ١١٩ : لهذه الجموع العربية من الإسلام
إلا الاسم : فهي لا تشبه في شيء أمة المدينة التي استوعبت الروح والتعاليم
الصفحه ١٢٣ : المدينة في شكل
مجموعة هندسية عقلانية منفتحة. لكن هل خططوا لذلك مسبقا؟ ألا يليق أن نعتبر ذلك
إسقاطا حيث