الصفحه ٣٥٦ : ، فيراها ، كما المستوفي ، مدينة شبيهة بالحطام
، لكنها ما زالت غير ميتة. ولم يبق من قصر الإمارة إلا أساس
الصفحه ٢٢٦ :
الطوابق وركبوا
النوافذ على هيئة شبابيك (١). ولا تتوافر لدينا معلومات صريحة بهذا الخصوص إلا ما روي
الصفحه ١٨ :
سيولّيه الأمر»
كما قال الدينوري (١). ليس يهم إلا قليلا الاطلاع على مشاعر المثنى. لكن ،
وخلافا لذلك
الصفحه ٣٩ :
كارثة ، إلا أن
الملك حثه على القتال (١). كان هذا الملك قليل التروي ، وقد عيل صبر دهاقين الطفّ
الصفحه ٤٠ :
مكشوح أول القادمين ، أم هاشم بن عتبة ، أم القعقاع بن عمرو فذلك لا يهم إلا قليلا
، كما أنه لا يهم إلا
الصفحه ٤٦ : تكتيكي أمرا كبيرا حيث يرد أن (وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ
إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ
الصفحه ٩٨ : بنفسه كدين جديد ، لم يكن له منذ البداية ، إلا أن يضفي على «المعبد»
الاسلامي خصوصيته الاكثر صرامة. ويتحدث
الصفحه ١٠٥ : اتجاه القبلة ، بالصورة التي بيّنها سيف ، كما بقيت
آثار نفق من العصر الأموي ، إلا أن الوصل قد تم في
الصفحه ١٧٤ : الهلينية التي تغذت من مهد
المؤثرات الأناضولية.
فمن المناسب ألا
نبالغ في عمل هيبوداموس الرائد الذي لم يعمل
الصفحه ١٩٨ : الشام واليمن ، فإنها تعود في جملتها إلى القرن الخامس قبل الميلاد (١) ، إلا أنها ظاهرة ثانوية بالنظر
الصفحه ٣٣٧ : :
«وليس حول القصر
بناء ولا دار ولا مسكن لأحد إلا دار من ناحية باب الشام للحرس وسقيفة كبيرة ... ،
وحول
الصفحه ٣٣٨ :
الأسباب فكرة
تعمير المركز بواسطة البنايات الادارية ، وإلا كان ساحة شاسعة خالية أو يكاد. إن
هرزفلد
الصفحه ٣٨١ : (٢).
٣ ـ مقارنة مع
الأمصار الأخرى :
لا يسعفنا في فهم
خصائص الكوفة ، وإدراك ميزاتها ، إلا مقارنتها بأماكن أخرى
الصفحه ٧ : أو
نخفّف من وجود نيّة توسّعية في حياة الرسول نفسه. وإلا فلا يمكن فهم الإلحاح الذي
أحاطت به الروايات
الصفحه ٢٥ : ، إلّا إذا حصل تجمعهم لدى
مؤمنين آخرين : (وَمَنْ
يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً