الصفحه ٢١٩ : الدهناء إلى أن جعله ملاصقا
للمسجد ، بناه كذلك بناء صلبا لكن باللبن فقط (٢). ولا يتحدث أي خبر موثوق به عن
الصفحه ٢٢٢ : بناه من لبن ، فما سبب ذلك؟ (٢) لقد تطابقت هذه الأسوار المتجبرة ومصير الكوفة ، مجهضة
بدون تردد كل
الصفحه ٢٥٠ :
تخيلها مربعة
الشكل أو مستطيلة ، وأنها غطت عرض الخطة كله أو كادت تغطيه ، بعرضها (٨٠ مترا لبني
همدان
الصفحه ٢٩٤ : النساطرة الجعفيين بنى القنطرة التي انهارت بعد مدة (لأنها بنيت من لبن على
الأرجح) ، مما أدى إلى إقامة جسر من
الصفحه ٢٩٨ : قطيعة.
(٥) بنى بها الرسول
المسجد باللبن والحجر وسعف النخيل وجذوعه وأنشأ في يثرب السوق وخص الخيل بمجال
الصفحه ٣٠٥ : كثيرين منهم استمروا يدفنون في الجبانات؟ (٣). لكن اذا اعتبر بعضهم خبابا حليفا لبني زهرة أي حليفا
لقريش
الصفحه ٣٠٦ : عبارة عن سرب من لبن ، يشيد
تحت الأرض ولا بدّ أن ذلك لم يكن شائعا إلا قليلا.
(٤) المرجع نفسه ، ج
٦ وج
الصفحه ٣٢٨ : ء باللبن ، وشيد المسجد والقصر (٤). لكن المسجد كان صغيرا وكان القصر بعيدا عنه ، والواضح
أنهما كانا مخصصين
الصفحه ٣٩٣ : ألا يكون هناك سوى فرضيات. ليس من شك في أن اللبن ، وهو الآجر
المجفف الذي يقطّع ويرقّق ، وبنيت به
الصفحه ٣٥٩ : المحافظين تخلوا عن
علي. فتبعثرت أطراف التحالف الذي كان قد أنشأه. وفي هذا ما يفسر العجز الذي أصاب
الشيعة طيلة
الصفحه ٣٦١ : الكوفة الشيعية نفسها ، بالتغلغل البطيء ، على مرّ
العصور وعبر بغداد ، على الوعي الشيعي في الإسلام كله ، ثم
الصفحه ٨١ : هذا المجال ، وقد أجاد ماسينيون عرض التصور الشيعي اللاحق (القرن الرابع ه /
العاشر م.) للكوفة (١). لكن
الصفحه ٣١٢ :
ـ ٢٢ ـ
مساجد الكوفة
تذكر المصادر
المعهودة ومصادر الشيعة ثلاثين مسجدا (١) بالنسبة للكوفة وهو
الصفحه ٣١٣ : كل من ساعد الأمويين
عموما : مسجد الأشعث المرتب ضمن المساجد الملعونة حسب التقليد الشيعي اللاحق
الصفحه ٣٥٧ : ه) سرعان
ما غدت المركز الأساس للعقيدة الشيعية.
الأحداث الأساسية التي
طبعت العمل السياسي في الكوفة ، هي