الصفحه ٢٦ : بن سليم كما
يقول الدينوري في الأخبار الطوال ، ص ١١٤.
(٦) الطبري ، التاريخ
، ج ٣ ، ص ٤٦٤
الصفحه ٤٠ : ، وردت في الأخبار الطوال ،
للدينوري ، ص ١٢٥ ، بخصوص حضور هاشم وقيس.
(٤) ابن حبيش ، كتاب
الغزوات
الصفحه ٤٣ : الدينوري ،
الأخبار الطوال ، ص ١٢٠.
(٢) الطبري ، ج ٣ ، ص
٥٥١ ؛ يتحدث سيف ، ص ٥٤٣ ، عن ١٠٠٠ رجل دون أن نعلم
الصفحه ٥٠ : والمتعلقة بأبناء سبايا
جلولاء الذين سيحضرون وقعة صفين ، فليراجع الدينوري ، الأخبار الطوال ، ص ١٢٩
الصفحه ٥٣ : ، ج ٤ ، ص
١٣.
(٦) المرجع نفسه ، ج
٤ ، ص ٩ ؛ البلاذري ، فتوح البلدان ، ص ٢٦٣ ؛ الأخبار الطوال ، للدينوري
الصفحه ٥٥ : ، ص
٥٠.
(٣) الطبري ، ج ٣ ، ص
٦١٥.
(٤) الطبري ، ج ٤ ، ص
٢٤ ـ ٣٥ ؛ فتوح البلدان ، ص ٢٦٤ ـ ٢٦٥ ؛ الأخبار
الصفحه ٥٨ : : المقصود هو عزرة بن قيس البجلي بالذات.
(٢) الطبري ، ج ٤ ، ص
٢٨.
(٣) الأخبار الطوال ،
ص ٢١٩
الصفحه ٧٨ : بالخصوص ، حيث يحرض الحجاج أهل الكوفة على «أن
يقاتلوا عن بلادهم وفيئهم» ؛ راجع أيضا الدينوري ، الأخبار
الصفحه ١٠٣ : ، ص
٦١.
(٣) فتوح البلدان ، ص
٢٧٦ ؛.Annali ,III ,٢ ,p.٠٥٨. الحقيقة أن الدينوري يتحدث في الأخبار الطوال
الصفحه ٢٤٣ : «الحشاشين» التي لم يرد ذكرها في أي مصدر : الأخبار الطوال ، ص ٣٠٠.
الصفحه ٣٠٨ : قبيصة بن ضبيعة العبسي
إلى داره وهو في جبانة عرزم فإذا بناته مشرفات» والمرجح إذن أن الجبانات لم تكن
طوال
الصفحه ٣٥٤ : مركزا حضريا بعد ما كانت مجمّعا عسكريا. وأخيرا
، طوال القرن الثالث الهجري(القرن التاسع الميلادي) ، بقيت
الصفحه ٣٧١ :
اليمنيين بقيت
ثابتة طوال العصر الأول (حتى العام ٥٠ ه٦٧٠ / م) في حين أن منازل تميم انتقلت إلى
غرب
الصفحه ٢٦٠ :
المختار وحتى في
عصر لاحق حيث جمع أبو مخنف أخباره من أناس كانوا شهود عيان لم يعيشوا بعد سنة ١٠٠
إلى
الصفحه ٣٦٢ : أوس القرني وربيع بن الختيم. وفي ميدان التفسير والأخبار نذكر رائدين من
روّادهما ، هما مجالد بن سعيد