الصفحه ١٩٥ : ،
السيرة ، ص ٤٣٤ ، ٤٨٥ ـ ٥٠٦ ، ٦٠٩ ـ ٦١٠ ، ٧٧٥. اتحدت جهينة مع الخزرج في معركة
بعاث ، واتحدث مزينة مع الأوس
الصفحه ٢٤٠ : الكوفة بحيث يكون لها مجال معين تنفتح عليه ، لا أن يكون
لها موقع محصور حيث يقترب الفرات أكثر ما يكون من
الصفحه ٢٨٠ : الكوفة مع علي ٠٠٠ ، ١٢ مقاتل في وقعة الجمل (٤) ، والثابت أنه لم يخرج معه إلا جزء من أهل الكوفة. وقد ذكر
الصفحه ٢٩٥ : أعماق المجتمع وتندمج في الحياة اليومية ،
وينسجم مجهود الابتكار والتنظيم مع احتياجات الكيان الاجتماعي
الصفحه ٣٣١ : ، ومجد تسجله على الحجر
أو الآجر. فظهرت القبة الخضراء المعروفة (٣) التي قلدها المنصور فكانت حدثا فنيا مع
الصفحه ٣٣٤ : على المؤرخ فكرة الاستمرارية الهيكلية بين الإرث الأموي والانشاءات
العباسية الأولى ، لكن مع وجود انفصام
الصفحه ٣٤٩ : من المؤكد أن
تغييرات كثيرة جرت مع تطور الأحداث لتغير وجه الجغرافية القبلية المرسومة في تلك
اللوحة
الصفحه ٣٧٣ : قبيلة يمنية كانت تأتلف مع قبيلة مضرية أو
ربيعية (تآلف بقايا العشائر في الكوفة). وكانت عملية التبسيط
الصفحه ٣٧٧ : المواقع تحمل من
آثار مذحج أقلّ مما تحمل من آثار همدان. مع هذا ، فلنذكر على سبيل المثال جبانة
مراد ، وذلك
الصفحه ٣٧٨ : ، لكن هامشية بسبب
دينها ، هي جماعة بلحارث من نجران. هؤلاء عقدوا صلحا مع النبي فأبقاهم على دينهم ،
ولكن
الصفحه ٣٩٠ : والاجتماعية (النزاع على الحيّز المكاني في
الجزيرة كان عاملا حاسما) بين القبائل المسيطرة ، والتي تتعايش مع نظام
الصفحه ٧ : ، ونسبة الغارات
التي جدت في السواد إلى مبادرة من بكر بن وائل تجاوب معها إقدام خالد بن الوليد
وقد خرج
الصفحه ١١ : ، مع العلم بأنهم كانوا يتنقلون دائما ، وأن مقرهم الرئيسي كان بأرض
الجزيرة الفراتية ، ويبدو أن الفرس
الصفحه ١٥ : سنوات ، رمزا وموطنا للعروبة الجديدة التي
برزت مع الإسلام ، وكانت عروبة مغايرة كل المغايرة لتلك التي
الصفحه ٢٠ : الأيام فرعين : فرع رافق خالدا تحت اسم أهل العراق وعاد
فورا لا محالة بعد وقعة القادسية ، وبقي قسم آخر مع