الصفحه ٣٧ : المجتمع العربي ، لحظة الفتح الحقيقي ولحظة رؤية هذا الفتح.
معركة القادسية
١) الاستعدادات
النهائية
لقد
الصفحه ٤١ :
٣) سير المعركة :
ليس ما يبرّر
البتة أن نتجه بتفكيرنا ، كما فعل كايتاني ، إلى القول إن المعركة
الصفحه ٤٣ : وعمرو
بن معديكرب لكن من الصعب إدراك تأثيراته على المعركة في مجموعها (٥).
والأمر الأساس أن
المعركة
الصفحه ٥٧ : العمليات التي
حدثت ما بين معركة المدائن والاستقرار بالكوفة بمرحلة جلولاء وهو اسم الحدث
الرئيسي ، وذلك
الصفحه ٢٦٧ : المعركة ، أعاد الشاميون الهجوم بعد أن صمدوا دون حراك وعلى الركب ،
وكأنهم جدار من الرماح ، أمام الهجمات
الصفحه ٢٦٩ : سيفا روى معركة البويب (سنة ١٣ ه حسب تحقيبه)
وأشار إليها صراحة عدة مرات في خبر امتاز بوضوحه ، سوا
الصفحه ٣٦٨ : بمنحه ربع الخمس أو ربع السواد (٢). وبجيلة قبيلة يمنية شاركت في معركة البويب ، التي مهّدت
لمعركة القادسية
الصفحه ٣٧١ : تقول إن عدي بن حاتم طي قاتل
في معركة الجمل ، بعد ما انفصل عن سبعة الأصلي ، وهو سبع مذحج : البلاذري
الصفحه ٣٨٤ : عليه من وقوف قبيلة عبد القيس بثبات إلى
جانب عليّ ، قبل وقوع معركة الجمل ، لأن تشيعهم كان متميّزا
الصفحه ١٣ : ، كان عبارة عن معركة صغيرة دارت بين بعض الجماعات العربية وبعض حاميات خط
الدفاع الفارسي. على أن هذا الحدث
الصفحه ١٧ : كان قريب العهد
بالانتصار على حنيفة في معركة عقرباء. فلا مفر من تفسير ذلك بأن السلطة في المدينة
أرادت
الصفحه ١٨ : بالنظر
للمعارك الحاسمة ـ ومنها معركة القادسية ـ التي هزت الأمبراطورية الفارسية في
قوتها ثم في وجودها هزا
الصفحه ٢١ : بقيلة حيث
كان يوجد عمرو بن عبد المسيح (٣) الحامي الرئيسي للحيرة. ونشبت المعركة ودخل الجيش البيوت
الصفحه ٢٦ :
__________________
و ٣٦٩. لكن سيف كان
صريحا في أن جريرا لم يدخل العراق قبل معركة الجسر. أما عن تسميته بالحميري ، فإما
انها
الصفحه ٣٤ : مرحلة المعركة لكنها تبرهن على أنه وقع تفضيل الأوفياء على غيرهم
وأن التيار الإسلامي فضّل على التيار