الصفحه ٢٨ :
رفض كايتاني بحق
التأريخ الذي اقترحه سيف والذي جعل وقعة البويب تقوم بعد شهر من معركة الجسر ،
يعني
الصفحه ٤٠ : أيام القادسية بيوم أغواث ، مذكرا بالنجدات
التي وردت من الشام بعد معركة اليرموك (٢).
وسواء أكان قيس بن
الصفحه ٤٤ : . ويعترف كايتاني أن نتائج معركة اليرموك كانت
أقل أهمية من نتائج معركة القادسية لكنه يجادل في أن يكون لهذه
الصفحه ٤٦ : الكر وبالتالي بث روح
الصمود دون استثناء. وأول ما طبق ذلك النبي في معركة بدر حيث تذكر لنا المراجع أنه
الصفحه ٥٦ : بن عمرو ، وقد تولوا القيادات في حين أن زعماء الردة لم يقوموا إلا
بالمساهمة في القتال. لقد ظهرت معركة
الصفحه ٣٨٥ : معركة صفين كان أكثر المتحمسين للقتال إلى جانب علي
هم من ربيعة؛ كما يشار أيضا إلى همدان ومذحج الذين
الصفحه ٣١ : القادة المرتدين
الكبار ـ وهذا يبرر نقد كايتاني ـ لكن بخصوص سير المعركة لا غير. ذلك أن مصداقية
سيف أكيدة
الصفحه ٥٥ : مسبقا وجود مجال وحقوق.
جلولاء (١٦ ه /
٦٣٧ م) : المعركة الأخيرة من أجل العراق
كان الاستيلاء على
الصفحه ٣٦٩ : المعركة. وكان يرافق هؤلاء اليمنيين زوجاتهم وأبناؤهم؛ وذاك
دليل قاطع على أنهم كانوا عازمين على الهجرة. من
الصفحه ١٢ : الساسانية. كانت هذه القبيلة قبيلة اتصال ومثلث أيضا رأس الرمح
للعروبة تجاه العجم. ظهر ذلك خلال معركة ذي قار
الصفحه ٢٣ : لكنها غير مسترسلة وغير مثمرة.
١) أبو عبيد ومعركة
الجسر (شعبان أو رمضان ١٣ / أكتوبر أو نوفمير ٦٣٤
الصفحه ٢٤ : ، لأول مرة ، كان بقيادة بهمن جاذويه
وانضم إليه جالينوس ، وكانا قائدين مهمين. وبدأت المعركة ، بعد حصول بعض
الصفحه ٢٥ :
لاسترداد قواها.
٢) البويب
بقي المثنى وحيدا
من جديد. وتعذر استغلال التقدم الذي اكتسبه الفرس في معركة
الصفحه ٢٧ : تمثل البويب معركة تدريبية تعد العدة
لمعركة القادسية. كان ينبغي الانتصار لا محالة في البويب ، بلوغا لهذا
الصفحه ٢٩ : ذكرها سيف ، ولا
للتقليل من أهمية المعركة ذاتها. يذكر كايتاني أن عمرا لم يكن ليقدر على «تقسيم
قواته