الصفحه ٣٠١ :
__________________
(١) لا نعتبر في هذا
العدد جبانة ميمون التي أنشئت في العصر العباسي : فتوح البلدان ، ص ٢٨٦ ، وإلا صار
عددها
الصفحه ٣١٢ : عدد لا نجد مثيله في مدينة أخرى ـ كالبصرة
والمدينة وبغداد ـ خلال العصر نفسه من تاريخ الإسلام. إن مصدر
الصفحه ٣٣٢ : أبدوه من ولاء ، فتكونوا من أهل
الشام ومن عدد من أهل الأمصار المنتخبين (٥) ، والرأي عندي أنهم كانوا قليلي
الصفحه ٣٦٥ : الإنجليزية في العدد ١٩ من المجلة نفسها).
ـ صالح أحمد العلي
: «دراسة طوبوغرافية لناحية الكوفة» ، مجلة سومر
الصفحه ٣٧٨ : (٢) ، وانخرطوا في حياة المدينة (٣). وفي عهد معاوية ، دخل عدد كبير منهم في الإسلام. أما
الذين بقوا على دينهم
الصفحه ٣٩٢ : ، داخل مجمّع القبائل اليمنية الأصيلة ، القبيلة السياسية؛ ولا
نعلم ما إذا كان عددها قليلا على الدوام ، أم
الصفحه ٣٩٦ : % ، ٣٣% ، ٤٠% ، ٣٣% ، ٣٠% ، كما
هو مبيّن في الجدول التالي :
اسم الطبقة
العدد الإجمالي
الصفحه ١٤ : ,art.cit ,p.٤٥٢. لقد
ازداد
عدد
النسطوريين.
(٥) الأغاني ، ج ٢ ،
ص ١٣٥ : يروى أن هندا ابنته هي التي أمرت
الصفحه ٢٧ :
الجيش وعدد المقاتلين (١) ، في حين أنها تخطىء في خصوص ضبط التواريخ. فما قولنا في
كل ذلك سوى أن عمر قرر
الصفحه ٣٠ : العدد بحسب ما يلتصق بنسبة
اليمني من تضييق أو توسيع. وعدت ربيعة ٨٠٠٠ رجل منهم ٦٠٠٠ من بكر و ٢٠٠٠ من قبائل
الصفحه ٤٥ : ، عدد ٤ ، ١٩٨٣ ص ٧ ـ ١٥.
الصفحه ٥٤ : عدد الفاتحين كان ٦٠٠٠٠ وأكد أنهم كانوا جميعا من الفرسان وأن
نصيب كل واحد منهم كان ١٢٠٠٠ درهم
الصفحه ٦١ : الأرياف الضخمة التي قدر عددها ب ٥٥٠٠٠٠ شخص ، حسب تقدير عثمان بن حنيف الذي
أحصاهم وختم عليهم كما روي
الصفحه ٦٥ : أنهم كانوا قليلي العدد نسبيا عند العودة من الشام إلى العراق (٣). لكن لا ننس أيضا بروز عناصر من الردة في
الصفحه ٦٩ : الجنابي ، ص ١٩٧ ، وما بعدها ، وصالح العلي ، «منطقة الحيرة» في
مجلة كلية الآداب ، بغداد عدد ٢٥ ، ١٩٦٢