الصفحه ٤٠ :
عام ١٥ ه)
والقادسية أو على الأكثر أن نقبل فارقا ضئيلا لا يمكن أن يتجاوز شهرا (١). وقد تسمى أحد
الصفحه ١٠٢ : مسجد الكوفة ثماني عشرة
ومائة» (٢). لكن لا بد من الانتباه إلى أنه يذكر في رواية أخرى أن
اقتطاع أساطين
الصفحه ٤١ : ، لا على الكراديس التي
استخدمها مروان الثاني فيما بعد (٢) ، مع وجود جناحين وقلب. كيف كانت الوحدة
الصفحه ٦٨ :
يجد «دار هجرة» لا
يفصلها البحر (بمعنى النهر) عن المدينة (١) أي أن يبقى الإتصال المكاني ببلاد العرب
الصفحه ١٠٣ :
لها الأبعاد نفسها
تقريبا ، وهي توافق أبعاد الجدران الداخلية. وتوجد الأبراج وعددها عشرون بالمكان
الصفحه ٢٢٤ :
ـ ١٦ ـ
التمدّن والتنظيم
الأمر المؤكد أن
زيادا أعطى الكوفة نواة معمارية لكننا لا نكاد نعلم شيئا
الصفحه ٢٩٥ : ضبط الأمور. قنطرة الكوفة ، وقنطرة زبارا (سواء
طابقت الأولى أم لا) ، وقنطرة دير عبد الرحمن ، وقنطرة
الصفحه ٢٩٩ : اليمنية نقلوا معهم إلى الكوفة عدة عناصر من
متبقيات حضارتهم القديمة وأصروا على الحفاظ عليها. وهذا لا يعني
الصفحه ٩ : .
(٢) قسم العراق في
العهد الساساني إلى اثنتي عشرة ولاية ماليا وإداريا ، سميت أستان ، كانت ست ولايات
منها تقع
الصفحه ١٣٢ : عرضها عشرين ذراعا ـ أي ١١ مترا ـ بمعنى سكة من الصنف الثالث
تقع بعد المنهج والسكة المركزية. هذه السكة
الصفحه ١٥٧ : مدينة (وبصورة أخرى لم يأت هذا التحول من الخارج ، وهذه فكرة مجانبة لا
تقبل بتاتا) ، بل مدينة مخططة ممفصلة
الصفحه ٢١٤ :
للتخطيط. هذا ولم تتسرب إلا أشياء قليلة جدا من العصر السابق الذي دام عشرين سنة
بعد موت عمر (١). المعلوم أن
الصفحه ٣٥٣ : الأساسيين. وعلى امتداد القرن الأول
الهجري/القرن السابع الميلادي بقيت الكوفة مكشوفة الأمداء ، لا تحيط بها
الصفحه ١٦٥ : لا محالة بسلوقية التي نقلت إليها
بقوة الاتصال أوسع جزء من ارثها خصوصا حين مالت الكفة في العصر
الصفحه ٢٣٥ : أثرت على الكوفة (١٧ ه و ٣٧ ه و ٥٠ ـ ٥٣ ه) وظهرت أوقات أخرى في فترة لا
حقة ، استكملت غرضها نسبيا ، أو