الصفحه ٣٥٠ : ، يقدّر هذا العدد بين عشرين ألفا وثلاثين ألفا (البلاذري ، فتوح ، ٢٧٦) ، على
أن ياقوت يقدّره بأربعين ألفا
الصفحه ١٩٤ :
وامتدادها في المجال. تبرر التجارة والدين هذه الزعامة لكن كل شيء مرتبط هنا
بتقويمنا لما بلغته التجارة
الصفحه ١١٩ : المقاتلين. وترتب عن
ذلك أيضا طابعها كفريضة مطلقة ، لا لسبب ديني وحسب ، بل كفعالية سياسية واجتماعية
للإبقا
الصفحه ١٩٦ : الدولة على بلاد العرب
كلها ـ فإن العنف المنظم كان مصدره المدن ، لا كإفراز عفوي ، بل بمفعول إرادة
عليّة
الصفحه ٢٠٠ :
وبظهور الإسلام ،
دخل اليمن في الدين بصورة طبيعية. وهكذا يظهر البعد القومي ـ الثقافي للإسلام
ظهورا
الصفحه ٣٦٦ : اسم لمدينة إسلامية قديمة ، لا مجال لمقارنتها بمدينة
بغداد أو بمدينة مكة أو سمرقند أو حتى البصرة. وفي
الصفحه ٩٤ : الدينية الضيقة؟ استخدم لذلك كلمة
صحن عدة مرات بعد ذلك ، علما أنه لا ينبغي فهمها بالمعنى المتأخر أي أنها
الصفحه ١١٢ :
الديني ، لا كاختيار أصلي متجذر (١) ، إذ كان موكولا للتعبد قبل كل شيء ، بل كعادة مكتسبة. كان
النقاش يدور
الصفحه ١٥٢ :
وردت عند پوتي
وبلانهول ، حيث لا تتطور المدينة العفوية من العشوائية إلى النظام في هذا المقام
الصفحه ١٩٢ : والدين. لا
__________________
(١) الأشراف هم فئة
اجتماعية داخل قبيلة ، ونادرا ما يعنون القبائل
الصفحه ٣٤٤ : تحوّلات العروبة بالذات : بادىء الأمر ، عروبة
منتظمة ، منضبطة ، شديدة التأطر بالدين الجديد ، متمدّنة
الصفحه ١٤ : مجال عملها. ولكن لا يعني ذلك أننا نجاري كيسترKister في رأيه القائل إن نسيج العنكبوت الذي حبكه ملوك
الصفحه ١٨٠ : حوالى قرن في اتجاه يبرز المؤثرات الخارجية غير
العربية ، سواء كانت نصرانية في المجال الديني ، أم فارسية
الصفحه ٢١٠ : تشكل منهما مركّب متلاصق (٦) هو مكان التجمع الدائم والمقر الديني وقلب السلطة كلما
زادت بروزا ونموا ، حتى
الصفحه ١٤٧ : القرن الحادي عشر) ربما تميزت بشبهها بالعصور القديمة اليونانية
والفارسية والبابلية والبيزنطية ، فيستنتج