الصفحه ٣٢٥ :
وذهب التفكير
بغرابارO.Grabar (١) في بحث مهم ، تجاوز فيه مؤلفه الأفكار الشائعة نوعا ما ،
إلى أن قصر
الصفحه ٣٣٩ : الأسوار ، فتحولت
بسرعة كبيرة إلى أرباض. وتم الانتقال من الوحدة المدنية المغلقة إلى المجموعة
المدنية
الصفحه ١٠٢ : وحيدة إلى الأعمدة وهي قول البلاذري في الكتاب
نفسه : «وكان زياد يقول : أنفقت على كل أسطوانة من أساطين
الصفحه ٤٠ : . فإذا وقعت حرب اليرموك في
رجب سنة ١٥ ه / أغسطس ٦٣٦ م ، فلا مراء أنه يجب تأريخ حرب القادسية في ذات
الصفحه ٨٤ : تجمع المعسكرات إلى مرحلة التوزيع على حارات في المدن». ثم أضاف : «من
المعلوم أن الكوفة ، بعد سنة ١٧ ه
الصفحه ٢٢٤ : ء من المغيرة وزياد. وكانت النواة المعمارية عنصرا يدفع بالكيان المدني إلى
الأمام ، ويطبعه بنموذجه
الصفحه ٢٥٦ : عموما بالمنطقة الريفية في الشمال ، منطقة
البهقباذ الأوسط (٢). لا مراء في أن مثل هذا الوضع العاجل يعني
الصفحه ٤٥ : إن المعركة كانت جدية ، درامية ، وكانت
بمثابة المأساة إلى أعلى درجة في نظر المهزومين. كانت درامية
الصفحه ١٥٦ : تظهران عند المهاجرين في كل العصور. إنها الحاجة الكبيرة إلى الهدوء
والمشاركة الاجتماعية. وبهذا فإن عمر لم
الصفحه ١٥٢ :
وردت عند پوتي
وبلانهول ، حيث لا تتطور المدينة العفوية من العشوائية إلى النظام في هذا المقام
الصفحه ١٩٨ : الشام واليمن ، فإنها تعود في جملتها إلى القرن الخامس قبل الميلاد (١) ، إلا أنها ظاهرة ثانوية بالنظر
الصفحه ٥٨ : استثناء يعود إلى موقع حلوان وضرورتها لحماية العراق من وجهة نظر العرب؟
فالدينوري يقدّم وجود العرب بحلوان
الصفحه ٢٧١ : الشهادات الأولية استندت دون شك إلى علامة موجودة في ذلك الوقت ، لا إلى
علامات مقبلة ، وتشكل النخيلة محطة
الصفحه ١٥١ : النظر التي كان أبداها في مقاله
، ضمن رسالة وجهها إلى پوتي Pauty (٣) حيث يتساءل «هل من الممكن الكلام على
الصفحه ٢٠٣ : تمكنت من الارتفاع إلى مستوى المفهوم والتعميم في جميع الأمور ، ليس بالنظر
للواقع المدني فحسب. كان القرآن