الصفحه ٢٦١ : معرفة سكة معينة ، أو التشبع بجو المدينة دون النظر لأي تخطيط ، أو
الانتقال من النظر إلى التخطيط إلى تأمل
الصفحه ٣٥٣ : ، بالنظر إلى حالة النضج التي بلغتها الحضارة العربية الإسلامية في ذلك
العصر ، والتي كانت الكوفة أحد مهديها
الصفحه ٢٩٧ : الداخلي للخطط.
وكانت التهيئة المكانية للمركز من صلاحيات السلطة في حين أن تهيئة الخطط كانت ترجع
بالنظر إلى
الصفحه ٣٨٦ : العربي. من هذه الزاوية يجب النظر إلى الأمور بدقة. ضمّت ثورة المختار ، على
المستوى القيادي ، نوعين من
الصفحه ٣١ : فقط النظر إلى هذه الظاهرة منذ مدة
قريبة (٤). ولنا مزيد من التدقيق فيما ذكره سيف بهذا الصدد (٥) ، إذ
الصفحه ٣٢٩ : بذلك نظر الباحثين إلى
أهمية العمارة الأموية بوادي الرافدين وحتى إلى دورها النموذجي لا في الاتجاه
الأموي
الصفحه ١٧٠ : قواعدها البشرية. إن ما يلفت النظر عند الرجوع إلى
خارطة المنشآت الهلينية ، هو كثرتها في آسيا الصغرى والشام
الصفحه ٢٧٣ :
كان يتحول إلى
زاوية من ٩٠ درجة؟ أم أن تحوله نصف دائري؟ أو بواسطة نسق كامل من السكك المائلة
تتسبب
الصفحه ٦ :
ـ ١ ـ
إشكالية الفتح
لا مراء في أن
إنشاء الكوفة سنة ١٧ من الهجرة الموافق لسنة ٦٣٨ ميلادية ارتبط
الصفحه ٩٧ : قبل إلى شبه الجزيرة.
ووجد أيضا وعلى الأرجح تأثير فارسي ، وهو يتلون بلون غرب بلاد الرافدين ، بمعنى أن
الصفحه ٢٥٤ : ويصب عليهم الماء القذر. واجترأ عليهم الناس ، فكانت معايشهم أفضلها من
نسائهم فكانت المرأة تخرج من منزلها
الصفحه ٧٧ : ، فيما يخص الطريقة التي بها تم
الاستقرار. وبلوغا لذلك ، ينبغي أن نعود إلى طرح القضية ضمن منظار يخالف كل
الصفحه ١٧٦ : الإسكندرية ، بخاصياتها وتسمياتها المحددة ، تقع إلى جانب المدينة
الهلينستية دون المساس بها (١). أما بأعلى بلاد
الصفحه ٢٢٩ : مراء فيه (٢). ونوافق البلاذري حين يقول إنه جرى تصدير ظاهرة المركز إلى
المواضع الخالية في الخطط. كما
الصفحه ٢٦٣ : وتعريفه بدقة ، ما أمكن ذلك.
فراوغه شبيب وعبر النهر على مرأى من سويد الذي كان يلاحقه ، وبلغ دار الرزق التي