الصفحه ٩١ : لما قاله سيف ، وأن المغيرة هو الذي أدخل اللبن (١). لكن ليس هذا أمرا ثابتا ، فضلا عن أن تغيير المواد لو
الصفحه ١٠٣ : ! أما
المادة المستخدمة فهي الآجر بقياس ٣٦ سم* ٣٦ سم* ٩ سم ، لكن شكل اللبنات غير منتظم
، واستخدمت كذلك
الصفحه ١٠٦ : بسيطة للغاية (كانت مبنية إما بالقصب وإما باللبن). ولا
يقل القصر بساطة عنها ، إذ بني بهذه المواد ذاتها
الصفحه ١٢٢ : وبالأزقة سبع
أذرع ليس دون ذلك شيء وفي القطائع ستين ذراعا إلا الذي لبني ضبة» (١).
«ونهج في الودعة
من الصحن
الصفحه ١٣٣ : .,p.٨٣ كانت المناهج مبنية باللبن كما ذكر ماسينيون نفسه وعلي الشرقي ،
وكما أكده سيف خاصة ، فذكر عبارة
الصفحه ١٦٢ : الشكل ـ مثل الكوفة
والبصرة على الأقرب ـ واسعة الشوارع المرتبة. وكانت تستخدم اللبن والآجر (٣) ، كانت أيضا
الصفحه ١٧٩ : الأساسية لبنية القصر
، وهو ما أيدته الحفريات بكل وضوح.
__________________
(١) الطبري ، ج ٤ ، ص
٤٥
الصفحه ٢٠٣ : بالنسبة لما كان عندهم ، ولما وجدوه ، وبالنظر لبنى
تصوراتهم. وكانوا يتمسكون في كل مرة بلبس بين الاسم النكرة
الصفحه ٢١٩ : الدهناء إلى أن جعله ملاصقا
للمسجد ، بناه كذلك بناء صلبا لكن باللبن فقط (٢). ولا يتحدث أي خبر موثوق به عن
الصفحه ٢٢٢ : بناه من لبن ، فما سبب ذلك؟ (٢) لقد تطابقت هذه الأسوار المتجبرة ومصير الكوفة ، مجهضة
بدون تردد كل
الصفحه ٢٤٦ : الاسم
لبني سليم : كتاب الاشتقاق ، بغداد ، ١٩٧٩ ، ص ٣٠٧. والمرجح أنه ينبغي إسناد هذه
التسمية إلى عشيرة
الصفحه ٢٥٠ :
تخيلها مربعة
الشكل أو مستطيلة ، وأنها غطت عرض الخطة كله أو كادت تغطيه ، بعرضها (٨٠ مترا لبني
همدان
الصفحه ٢٩٤ : النساطرة الجعفيين بنى القنطرة التي انهارت بعد مدة (لأنها بنيت من لبن على
الأرجح) ، مما أدى إلى إقامة جسر من
الصفحه ٢٩٨ : قطيعة.
(٥) بنى بها الرسول
المسجد باللبن والحجر وسعف النخيل وجذوعه وأنشأ في يثرب السوق وخص الخيل بمجال
الصفحه ٣٠٥ : كثيرين منهم استمروا يدفنون في الجبانات؟ (٣). لكن اذا اعتبر بعضهم خبابا حليفا لبني زهرة أي حليفا
لقريش