الصفحه ٢٢٥ : جملة من التصورات ، وتكرر ذكر «الأبواب» كثيرا.
ولما شيد سعد قصره المتواضع من قصب أو لبن وهو أمر كثير
الصفحه ٨٤ : (التي
امتدت من ٢٢ ه إلى ٢٤ ه) ، ظهرت مواقع الخيام المصففة ، بصورة دائمة ، في شكل
حيطان صغيرة من لبن
الصفحه ٨٩ : أشهر من استقرار العرب (في محرم). وطالب أهل الكوفة عندئذ بأن يؤذن لهم في
البناء الصلب ، يعني باللبن
الصفحه ٩٠ : ، خصاص القصب ، ومساكن من لبن ، وبناءات من آجر (٣) ، لأن مرحلة معينة لا تمحو المرحلة التي سبقتها.
ما من
الصفحه ٩٩ : جدران مرتفعة كفاية ، لكن لعله
وجد سياج من قصب أو جدار صغير من لبن على أكثر تقدير. إن الطابع البدائي
الصفحه ٢٢٦ : أقوال ياقوت ما ينير لنا السبيل حيث
قال : «فلما كان في أيام المغيرة بن شعبة بنت القبائل باللبن من غير
الصفحه ١٧٧ : النموذج الخاص
ببلاد الرافدين المتضمن لسقف من لبن مخلوط بالقصب ، كما في نينوى وخورسباد ، وكما
أيدته المصادر
الصفحه ٢٠٤ :
قد عبىء باللّبن (٤). وهي تتميز من الدار التي ظهرت شمال بلاد العرب والتي كانت
واطئة وممتدة ومنفتحة على
الصفحه ٣٠٢ : يصنع اللبن الرديء (٤) ، كانت تقع دون شك غربا ، في خطط عبس (٥) وقد ورد ذكرها فعلا في رواية أبي مخنف عن
الصفحه ٣٥١ : البيوت القصبية
بدور مبنيّة باللبن أو الطين المجفف والمقطّع في أشكال مستطيلة ، وذلك في عهد
المغيرة بن شعبة
الصفحه ٧٠ : فريد لكنه مثير للاهتمام مذكرا بتدخل لبني بقيلة الذين أسدوا النصح لسعد حتى
يختار موضع الكوفة
الصفحه ٨٥ :
من لبن ، على أنّ
ماسينيون يماثلها بصفوف الخيام (١). وأخيرا ، لم تشيد الكوفة حقا إلا في العصر
الصفحه ٨٦ : استخدام القصب ثم اللبن ، ولا يمكن أن يكون هذا الأمر محل نقاش. وعلى
النقيض من ذلك ، يتفق البلاذري والطبري
الصفحه ٨٧ : باللبن. وتشير هذه الرواية إلى دور المغيرة ، وقد أكّدت على
هذا الدور كذلك رواية ثالثة أوردها البلاذري (عن
الصفحه ٨٨ :
القائلة بأن سعدا
بنى باللبن ، وقد أيد سيف بشدة هذه الرواية (١) ، وكذلك الواقدي (٢) ، واليعقوبي