الصفحه ٣٠٤ :
ولذا تسترد كلمة
جبانة حقوقها حين يضطرب الناس ويثورون ، لكن المقصود بالذات في هذا المقام أيضا هي
الصفحه ٣٥٨ :
بطابع المدينة
الهائجة الطموحة ، وتحولت في الوعي الشيعي اللاحق إلى مدينة شهيدة. من هنا الأفكار
الصفحه ٣٨٩ : منهما إلى أصول واحدة. ولئن كانت التسميات لا تتغير في اليمن ، فإنها في
الجانب المقابل ، تضيق أو تتسع
الصفحه ٧ : التي كانت أصلا للفتح العربي في جملته ، لو أمكن تسليط الضوء على
الظروف التي أحاطت بهذا الدفع الأول. نميل
الصفحه ٨ :
الرسمي العلني نحو
الشام وفلسطين ، فجهزت ثلاثة جيوش مهمّة (في بداية سنة ١٣ ه / ٦٣٤). وهكذا فإن
الصفحه ١٩ :
المحاربين على أساس الأقدمية في الخدمة («السابقة»). فجسم هذا الأمر إسقاطا على
الأحداث التي تلت وجود الرسول
الصفحه ٧٥ :
ارتبطت الكوفة في
نشأتها ونشوئها بالعمل العسكري ، متحملة إياه كهدف لها طيلة قرن. لم تكن حاضرة
الصفحه ٩٠ : لكنها لا تبتعد عنه كثيرا.
ب) الرغبة في
البناء الصلب ، أي في إنشاء مدينة حقيقية ، ظهرت بقوة وكانت سببا
الصفحه ١١١ : رحبة خالد في العهد الوسيط. وقد احتفظ بذكراها
إلى اليوم في ساحة الديوانة ....» (١). ولنلاحظ هذه الترجمة
الصفحه ١٦٥ :
تلفظ أنفاسها ،
والتي غرّبها عن ذاتها نظامها الجديد ، حققت نصرا ثقافيا على الهلينية ، في انتظار
أن
الصفحه ١٦٨ :
هذا الخليفة على
بناء سور بالكوفة في سنة ١٥٥ ه / ٧٦٢ ، أحاط هذا الحزام بالمركز وبجانب كبير من
الصفحه ٢٢٩ : زياد هو الذي اتجه هذا الاتجاه بل إن عمرا هو
الذي شرع فيه بصفة طفيفة وتوسع فيه عثمان ، ثم علي وزياد
الصفحه ٢٩٩ :
ومذحج ، اللتان
تفوقتا على حمير وحضرموت تفوقا واضحا في ذلك العصر (١). ونجد في المقابل ، أن ما دخل
الصفحه ٣٣٩ :
كما يحمل الأمر
على الاعتقاد لأن أكثرهم كانوا يقطنون في الطاقات حيث كانوا من جند الحامية لا غير
الصفحه ٣٤١ : المجتمع الشامل في علاقاته مع السلطة. فحتى مع العباسيين القريبين جدا من
الخراسانيين ، بقي عالم أهل السواد