الصفحه ٢٠ :
خلال المرحلة
الثانية من الفتح. أما في مرحلة الأيام ، فالأمر بقي مرتبطا بأحداث كانت تدور بين
العرب
الصفحه ٣٩٤ : (١). خلافا لذلك ، تكثر الإشارات إلى الاجتماعات السياسية والنزاعات
والتحشيدات العسكرية التي كانت تحدث في
الصفحه ٦٥ :
الفرس ، فقد كان
عسيرا حرمان المحاربين العرب الذين استولوا على السواد من التمتع بها. فلم يرد في
هذا
الصفحه ٢٢٦ :
عن عمر ، بطريق غير مباشر ... وقد كانت رغبته ألا يقوم سكان الكوفة بالمبالغة في
رفع دورهم وألا يتجاوزوا
الصفحه ٢٤٤ : ، توزّعت الحشود بترتيب من الحكم الذي ما انفك قائما موجودا ، أما في
الصورة الأولى ، فقد صدرت المبادرة عن
الصفحه ٣٥١ :
مفتوحا ، رحب
المساحات ، تنتظم فيه صفوف الخيام التي يمكن نصبها واقتلاعها بسرعة ، إنفاذا
للبعثات
الصفحه ٢٢٠ :
في المسجد الإسلامي
واعتبر مع مسجد البصرة نموذجا له (١).
ذكرنا أن سيفا كان
يقول بوجود مسجد مبني
الصفحه ٣٨١ :
أصحاب أبي حنيفة (١). وتذكر مصادر الأماكن والمواقع في الكوفة وضواحيها عددا من
الرجال البارزين في
الصفحه ٣٩١ :
البارزين ذو
الكلاع الحميري (١). في وجه الطموح المضري إلى اكتساب شرعية تاريخية بالنبوّة والهيمنة
الصفحه ٥٠ :
في المدائن
وجلولاء يكتسب أهمية بالنسبة لتقسيم الغنيمة وإسناد أراضي الفيء (١). هذا يعني أنه ينبغي
الصفحه ٥١ :
تأريخ الاستيلاء
على جلولاء في ذي القعدة ١٦ / ديسمبر ٦٣٧ (١). وبالفعل ، يتفق الواقدي وسيف ، حسب
الصفحه ٧٦ : السابق في التأثير على السلوكيات والذهنيات. والأهم من ذلك أن الاستقرار كان
له من السرعة والنجاح ما جعل
الصفحه ٨٩ :
الاستثنائي بعد
إبداء هذه الاحترازات ، وعلينا أن نعتمده من جميع الوجوه. ولنستعرض الأحداث في
تسلسلها
الصفحه ١١٠ : لبغداد ، وأن الركائب كانت تحطّ بالرّحبة في
السابق فيما يخص الكوفة ، على الأقل يوم الجمعة. وأخيرا ، فقد
الصفحه ١٧٧ :
قرن. لكن تثير هذه
الروايات وتوحي بإمكانية جديرة بالنظر لم يتردد كرسويل (١) في درسها ، وقد سبقه إلى