الصفحه ٩٨ : من الخفة ، من القرآن إلى ابن خلدون. إن أقواله يمكن أن
تعتبر في آن صحيحة وخاطئة ، من وجهة دراستنا
الصفحه ١٨٤ : » ، لكنها
شوهتها وعكست معناها ، لأنها اقتصرت على الميدان اللغوي. لا شك أن ما رواه القرآن
من أن إسماعيل كان
الصفحه ١٩١ : هوية جديدة ، هوية ثمودية وهوية الانباط ، وهوية اليمن بأنواعه ،
وهوية قريش كما هوية «أهل القرى» ، وبعد
الصفحه ٣٢٨ :
القرى (١) ، وقبول فكرة المنشأة الأصلية المزدوجة : يكون اقرار
المهاجرين في قرى الأهالي ، واقرار
الصفحه ٣٩٥ : لم يسبق أن واجهتها قط ، فقد طرحتها
عليها الظروف التاريخية والاجتماعية المستجدة. فقراءة القرآن وجمع
الصفحه ١١ : بمصير
الحيرة ، وتوجد في قلب السواد أيضا ، تقوم على خفارة تجار سوق قرية بغداد (٣) ، أو بعين التمر حيث
الصفحه ١٥ : جسمتها الحيرة طيلة
ثلاثة قرون.
الواقع أن انهيار
حكم المناذرة لا يكشف عن تناقض سياسة كسرى الثاني فقط
الصفحه ١٨ : لا رجعة فيه. فضلا عن أن نتائجها الإيجابية كخضوع الحيرة
وخضوع بعض قرى السواد منها أليس وبانقيا كانت
الصفحه ٢١ : ء على هذه القرى عنوة ، كما تحدث أيضا عن عهد : كتاب الخراج ، ص ١٤٥ ، كان
يرمي إلى وعظ الأمراء عن واجب
الصفحه ٢٥ : (٣). فالتقى مشروع
__________________
٤٥٨. ولنذكر أن
القرآن بعد وقعة أحد أنب المؤمنين الفارين من القتال
الصفحه ٤٦ : المؤمنين كانوا يزحفون على العدو دون فكرة تراجع. وقد اعتبر
القرآن بعد أحد كل انهزام في المعركة دون مبرر
الصفحه ٥٣ : الواقعة شرقا تطورت وأدمجت القرى المجاورة ، واتسعت أيضا
بفضل إنشاء مواطن جديدة (مثلا رومية حيث وطّن
الصفحه ٦٠ : لو عمل عمر طبق تصميم سياسي قبل غيره ،
فلا يتصور كيف أنه فعل ذلك متجاهلا تعاليم القرآن التي حددت أعمال
الصفحه ٧٦ : «للدراسة التاريخية للاسلام في
العراق خلال القرون الثلاثة الأولى من الهجرة ، وأيضا للدراسة الاجتماعية لتوطين
الصفحه ٧٨ : الزبيدي ، الحياة الاجتماعية والاقتصادية في الكوفة ،
بغداد ، ١٩٧٠ ، ص ١٤٥ ـ ١٤٦.
(٤) كان يملك قرية
كاملة