الصفحه ١٦٨ :
هذا الخليفة على
بناء سور بالكوفة في سنة ١٥٥ ه / ٧٦٢ ، أحاط هذا الحزام بالمركز وبجانب كبير من
الصفحه ٣١٢ : مركزي ، كل هذا يشكل كل مدينة
اسلامية مقبلة وبالتالي فهو ارث من القرن الأول. الأمر الذي يؤكد بقوة أنه
الصفحه ٣٥٤ : عن امتداد الكوفة ، لناحية الغرب
، إلى أبعد من حدودها الأولى ، كما تدل على ذلك أيضا بقايا آثار تمتد
الصفحه ٢١٥ : للقصر ، على الرغم من استحالة تقديم تاريخ دقيق يحدد
بداية الطور العباسي (١).
أصبحت الكوفة بعد
هذه
الصفحه ٢٧٦ : للحكم
الأموي تميّز العصر السفياني (٤١ ـ ٦٤) ، والعصر المرواني الأول (٦٥ ـ ٩٥ أو ٦٥ ـ ١٠٥)
، وأخيرا عصر
الصفحه ٤٠٦ :
فهرس
الباب
الأول :
الفتح العربي للعراق وتأسيس
الكوفة
الصفحه ٣٠ : أكثرهم من بني هلال (٤) ـ وحين حط سعد الرحال أول مرة ، لحق به ٤٠٠٠ مقاتل منهم
٢٠٠٠ من غطفان (٥). ولما كان
الصفحه ٣٦٩ :
الجيش الأولى وقوامها
أربعة آلاف رجل ، بينهم ثلاثة آلاف من اليمن والسّراة ويصنفهم الطبري على النحو
الصفحه ٤٢ :
الهجوم الشامل.
وقد ذكر سيف ما يلي : «كان يكون أول القتال في كل أيامها المطاردة» (١). ويبدو أن
الصفحه ١٨ : الطبري نزع إلى إغفال دوره ، فيما نقله لنا من
روايات باستثناء تلك التي يعتمد فيها أبا مخنف (٣). وعلى كل
الصفحه ١٨٦ : جرهم الأولى في «تهائم اليمن» ، ويمكن أن نستنتج أيضا
هذا الأمر من عدد الرقيق الضخم ، ومن استرقاق جموع
الصفحه ٢٨٠ : أولى وثانية
وثالثة ورابعة أثناء خلافة عمر ، وطيلة خلافة عثمان التي دامت ثلاث عشرة سنة. وقد
شارك من
الصفحه ٣٥٦ : الهجري / القرن الرابع عشر الميلادي) بخصوص الكوفة ، بعض ما قاله ابن جبير
، ولكنه يضيف إلى ذلك شيئا من عنده
الصفحه ١٨٣ : الأصول. والحال ، فإنها تخبرنا أن
العرب الأولين ، البائدة ، هم الوحيدون الذين كانوا من العاربة ، من العرب
الصفحه ٢٣٧ : يقع ذلك إلا من جهة الشمال. وقيل أيضا إن بعض الدور شيّدت في المساحة
المركزية. هذا إذن هو الانطباع الأول