الصفحه ٨٢ : بلوغ مستوى أولي ، ومستوى أموي (يمتد على فترتين)
ومستوى عباسي (يمتد أيضا على فترتين). والأهم من ذلك أن
الصفحه ٢٢١ :
كان المسجد مربع
الشكل تقريبا ، لأن الحفريات الأثرية المتعلقة بأسسه حددت ١١٠ من الأمتار لحائط
الصفحه ٧ : الغموض والتهميش. ومن أول وهلة يبدو أن الفتح
تقرر مصيره في الجنوب الشرقي من بلاد العرب ، بعيدا عن قرار
الصفحه ٣٥٨ :
بطابع المدينة
الهائجة الطموحة ، وتحولت في الوعي الشيعي اللاحق إلى مدينة شهيدة. من هنا الأفكار
الصفحه ٩٣ : عند
الطبري (٢).
ـ تحدد موقع
المسجد في مرحلة أولى. كيف؟ لم يصلنا من أمره شيء. لكن ذلك لم يتحقق بواسطة
الصفحه ٢٣٢ :
خاصة بها (١). كان عدد القبائل والعشائر مهما في الكوفة منذ البداية :
من هنا تنافر الكيان القبلي
الصفحه ٢٢٥ : جملة من التصورات ، وتكرر ذكر «الأبواب» كثيرا.
ولما شيد سعد قصره المتواضع من قصب أو لبن وهو أمر كثير
الصفحه ١٥٧ : الأول كان بناية بدائية ، بناها العرب بمفردهم (٣) ، وهو أمر غير مستبعد. ويوحي ما ورد عند سيف من تناقضات
الصفحه ١٠٢ :
المسجد جهازه المعلمي من كل الوجوه. أما العنصر الوحيد المؤيد لرواية سيف فهو أن
المرحلة الأولى بالنسبة
الصفحه ٣٦٢ : أول كتاب في النّحو ، عاصم بن
بهدلة (المتوفى العام ١٣١ ه / ٦٤٨ م) ، وحمزة وقد وضعا مع الكسائي ثلاثا من
الصفحه ٣٦٨ :
من ربيعة ـ ومنهم
بكر التي لعبت دورا رئيسا في الغزو ـ هاجروا إلى البصرة أو التحقوا بمنازلهم
الأولى
الصفحه ٨٧ :
الكلبي ولا من روى عنهم من أهل الكوفة (١) ، عن الخيام أو خصاص القصب. وهم يلحون على العملية
الأساسية الأولى
الصفحه ١٠٦ : الأولية. ويرجح كثيرا أن نقل المسجد لم يكن بعيدا من
القصر ، عندما أعيد بناؤه ، ولكنه لم يتلاصق الجهازان
الصفحه ١٤٧ : ذلك ، يحدد كيانها الأول
بالمؤثرات الحاصلة ، لا بنصيبها من الخلق والابداع.
نزع قيرث أيضا ،
وبكيفية
الصفحه ١٦٥ : المصادر تتحدث
بوضوح عن ممصرين من الحيرة أو من الفرس (٣) في هذه المرحلة الأولى. لكن إذا قبلنا أن إرث بابل