الصفحه ٧٠ : سطح
يقع فوق شاطىء الفيضان للفرع الرئيسي للفرات في ذلك العصر ، على ارتفاع يناهز ٢٢
مترا من مستوى البحر
الصفحه ١٠ : تجمعوا في البحرين تحت إسم تنوخ الجامع لرايتهم
، ولعل عناصر من لخم والأزد انضموا إليهم ، استفادوا من
الصفحه ١٥ :
المالكة وكانت من
المناذرة ، لأسباب تبقى مجهولة لدينا إلا أن المؤرخين القدامى ربطوا هذا القرار
الصفحه ٦٨ :
يجد «دار هجرة» لا
يفصلها البحر (بمعنى النهر) عن المدينة (١) أي أن يبقى الإتصال المكاني ببلاد العرب
الصفحه ٩٤ : العلم أنه صح العزم على أن يبقى خارج كل
نية تروم بناء المساكن الخاصة.
من أول نظرة يبدو
نص سيف مبهما
الصفحه ١٥٦ : : إنه خلق لا مراء فيه تم عمليا من أول وهلة. وسوف تمتلىء الكوفة
__________________
(١) أمير المؤمنين
الصفحه ١٣٢ : النقدي الصارم يوجب علينا قبول فكرة تهيئة
الأزقة من الأوّل ، حيث أننا رضينا بكل أقوال سيف. لكن على أية
الصفحه ٣٢٥ : يتعلق بالعلاقة المادية الجوهرية
بين القصر والمسجد فقد نسب وجودها في الكوفة الأولية (٤) ، وظهورها من جديد
الصفحه ٢٣٠ : أمثلة كثيرة من هذا النوع ، على أن
التصميم الأول يمكن أيضا ألا يطابق تحركات الجيوش التي تابعها أبو مخنف
الصفحه ١٥٣ :
الأولى. وإذا ما صدقنا لاسنر فإن مدينة المنصور تفقد كثيرا من مظهرها الإرادي ولا
سيما أنه وصفها
الصفحه ٣٥٠ : أولى (١٧
ـ ٥٣ ه٦٣٨/ ـ ٦٧٣ م) أعقبها استقرار متقطّع ، بسبب موجات المهاجرين من غير العرب
، القادمين من
الصفحه ٢٢٢ : الثورات ، وأصبحت بمثابة الشخص المركزي في تاريخ مدينة الكوفة.
وفي حين أن القصر
الأول ـ قصر سعد ـ تشكل من
الصفحه ٣٦٧ : ذلك الغزو. ولعبت البصرة في القرن الثاني
الهجري ، دورا ثقافيا من الطراز الأول. لكن ، إذا نحن شئنا أن
الصفحه ٨٩ : ء المسجد» (٤).
ويستنتج من نص سيف
أنه :
أ) في فترة أولى
دامت عشرة أشهر وهي فترة التنزيل ، برزت إلى
الصفحه ٣٤٤ :
استيعابا كاملا. والحال ، في خضم الحوادث الكبرى ، كانت في القرن الأول الممثلة
والمسرح الذي نهل منه إسلام