الصفحه ٢٣٦ : من ثقيف فتقع إذن قطيعته في الشمال ،
وقد عوّل بالخصوص على جيران ثقيف من همدان. والرأس الثاني هو الأشتر
الصفحه ٢٦١ :
بصدد السباحة في
الخيال بل أن هناك أرضية من الواقع نقف عليها. لكنه يجول بنا على هواه ، ويتحول
بنا
الصفحه ٣١٠ : البراقي دون شك بأنها صحراء بني عامر (٢). وسبق أن رأينا أن الجبانات كانت ، على النقيض من ذلك ،
مقرا
الصفحه ٣١٣ : منها الثورات والقلاقل خلافا للجبانات. كانت تنوب عن المسجد الأعظم في
القيام بالشعائر كل يوم فقط
الصفحه ٣٢١ : ،
قد داخله شاغل الاحتماء من الثورات الداخلية. إنها لمفارقة أنه فكر في الأمر بعد
أن استتب النظام. وينبغي
الصفحه ٣٣٣ : والارهاب. فيذكر لنا بحشل أن الحجاج وضع الحرس على كل باب
من أبواب السور ويذكر لنا أيضا أن العرب كانوا يدخلون
الصفحه ٣٧٢ : ).
٧) قريش ، كنانة ،
أسد ، تميم ، ضبّة ، الرّباب ، مزينة.
نلاحظ أن هناك
أربعة كوادر يمنية من أصل سبعة كوادر
الصفحه ٩ : الشرقي من حلوان ، كان
النجد الإيراني يشرف بكامل ارتفاعه على الأراضي السفلية لبلاد الرافدين. وقد لجأت
فلول
الصفحه ٢٠ :
خلال المرحلة
الثانية من الفتح. أما في مرحلة الأيام ، فالأمر بقي مرتبطا بأحداث كانت تدور بين
العرب
الصفحه ٤٧ : ، ولا دافع ، ولا
إيمان. وهناك سؤال أكثر أهمية : من كان يقاتل مع رستم؟ هل هي الارستقراطية
الفارسية
الصفحه ٤٨ : ، وجرى فتح سريع نسبيا ويسير شمل السواد كافة ، وطرد الفرس من العراق
، وأقيم نظام الأراضي والبشر ، وأنشئت
الصفحه ٥٥ :
يصبح ملكا له ومن حقه ومكسبه. فكان مهما أن يعرف من كان حاضرا في تلك الفترة
الممتازة التي كانت خلالها
الصفحه ٥٧ : الفارسي (٢). ويفهم من التأكيد على هذا الحدث بأن الفرس كانوا دائما
يعملون على إبعاد نسائهم عن أطماع الغزاة
الصفحه ١٣٦ : (واقعة في الشمال) ، يكفي المنهج الطولي من الصنف الثالث (٢٠ ذراعا ـ ٨
، ١٠ أمتار) لرسم الخط القاسم بين
الصفحه ١٥١ :
والقيروان ، من رؤية الأمور هذه؟ أمدينة عفوية أم مدينة منشأة «لغرض استراتيجي»
فقط ، لا لسعادة المجموعة؟ هكذا