الصفحه ٤٠٨ : الأول للصحن حسب رواية سيف.................................. ١٠٠
ـ التخطيط الثاني للصحن حسب رواية سيف
الصفحه ٦٢ :
من المهم أن نلاحظ
، انطلاقا من فكرة الاستمرارية الزمنية للأجيال المسلمة ، أن عمر اعتبر الثروة
الصفحه ٧١ :
والرمل الأحمر ،
فأما مصدر الحصباء فهو الرسوبات النهرية وأما الرمل الأحمر فهو متأتّ من الغرب ،
كما
الصفحه ٢٤١ :
أيضا التراجع
واستقدام النجدات وحتى الفرار خارج ساحة الوغى : «فلما بلغ ذلك المختار من مشورة
شبث بن
الصفحه ٢٤٢ :
يجانبوا المدينة
من الخارج للوصول إلى المركز واستهداف القصر ؛ إنه فعلا تحول حقيقي من الشرق (كما
الصفحه ١٣٤ : تنصيبه. ومن المعلوم ـ دائما بصورة تقريبية ـ أن ٤٠٠٠ رجل من
قيس حضروا وقعة القادسية (ضبة ، هلال ، سليم
الصفحه ١٧٢ :
بالنسبة للمدينة
الهلينستية. لكن هل كانت هذه المدينة حقيقة من نمط الPolis (١)؟ من الواضح أنه
تمّ
الصفحه ٢٤ : الألف نجد صفوة من المسلمين من الأنصار ، مع أنه
يمكن الخلوص إلى تأكيد وجود عدد مهم من أبناء ثقيف أيضا
الصفحه ٣١ :
حاربت من البداية
لفتح العراق (من بكر وعجل وبجيلة) تقهقرت لصالح اللاحقين ، وضعفت نسبة المخلصين
الصفحه ٢٤٠ :
المزيفة إلى حد بعيد ، أن تجعل منها مكانا لا ماء فيه. بل خلافا لذلك ، تبدو
السبخة بمعناها الثاني والمرجح
الصفحه ٢٥٠ : : كانت الجبانة مجالا خاليا ، غير مبني وغير مسيج
بعد (١) ، وهي تحتل ما يقرب من هكتار على الأقل ، وتحد
الصفحه ٢٥ : عمر
، ولو لا ما بذله المثنى من جهد تنظيمي حيث نراه دائما مستعدا لتصحيح أخطاء
الآخرين ، خاضعا لتدخلات
الصفحه ٤٥ : إلى تعليل جانب كبير من ذلك. إنها
قضية تاريخية ، لكن يمكن عرض بعض العناصر في وضع القادسية بالذات. لقد
الصفحه ١١٣ :
كان موجودا منذ
ابتداء الفتح ، متقفيا الجيش ، متصيدا الغنيمة (١). لكن هل نحن على يقين من إنشا
الصفحه ١٩٤ : والديانة من قوة. لم توفق قريش في أن تحشد ضد الرسول
سوى القبائل المتحالفة والمنتسبة إلى منطقتها ـ كنانة وأهل