الصفحه ١٩١ : من
جهة ومجموع القبائل أو العرب (٢) أو بين المهاجرين والأنصار والأعراب. تجري الأمور وكأن
المدينة تفرز
الصفحه ٥٧ : إلى قراهم.
أما حلوان ،
المدينة الفارسية ، مدينة الجبال المشرفة على الفج والتي تمر منها الطريق الكبرى
الصفحه ٢٤٣ : وبارق وهي عشائر تنتسب إلى قبائل مختلفة ، تجمعت خارج المدينة أو كادت
، حول الجبانة وبعيدا عن الخطط
الصفحه ٣٣٠ : كما قلنا ولحكم مهدد كما أنه صار
متعسفا ، لكنها كانت مدينة مصطنعة أيضا ، لا وجود فيها لمجموعة حقيقية من
الصفحه ١٩٨ : : إلى أي حد كانت مدن بلاد العرب مدنا
حقيقية؟ ما هي مقومات تحديد التمدن عند العرب؟ ما هو حضور المدينة
الصفحه ٦٩ :
يستبعد أنه أثر في قرار الانتقال إلى منطقة تشرف على البادية لأسباب نفسية أكثر
منها اقتصادية ، كان التكيف
الصفحه ٢٦٣ : حيرت السلطة وهياكل الدفاع عن المدينة. لكن الحجاج علم بالأمر وهو في البصرة
(٦) ، فسبقه إلى الكوفة ، ولم
الصفحه ٢٢٩ : كما تدل على ذلك أسماء المكان (٤) علما أنها ترجع إلى أشخاص برزوا في تاريخ المدينة ، سواء
كان في فتراته
الصفحه ٢٨٦ :
الآخر أي إلى
الجبانات والصحارى والأفنية والرحبة والسكك ذاتها ، التي حفظت للمدينة بنية منفتحة
فسيحة
الصفحه ١٨١ : البحث من الجانب العربي قطعا بتيار القومية. ولما تقنع بقناع
الايديولوجيا ، فقد نزع إلى تيار عروبي تاريخي
الصفحه ٨٣ :
فساحة المدينة (١) ، ومظهر الفترة الأولى من المستوى العباسي بالضبط (٢). لكن المعلوم أيضا أن القوى
الصفحه ١٩٥ : ، إلى التقليد الموروث عن تاريخ الشرق كافة ،
الذي فرض المدينة كمركز للسلطة والقدسية والحضارة من بابل إلى
الصفحه ٢٦١ : معرفة سكة معينة ، أو التشبع بجو المدينة دون النظر لأي تخطيط ، أو
الانتقال من النظر إلى التخطيط إلى تأمل
الصفحه ١٠٧ : إلى الرّحبة وميمنة القصر» (١).
وهذا يعني أنها
تمتد إلى الجنوب الغربي من المسجد وإلى غرب القصر
الصفحه ٣٠٤ : زيد بن علي وكان من قريش (٤). ظهر المختار فيها بعد انتصاره في السبخة ثم «طلع» إلى دور
مزينة وأحمس