الصفحه ١٩٧ : المدينة مع شكل معين من الترحل ، في المدن النبطية والثموديه ، فإن مفهوم
المدينة يفترض مسبقا التحضر. لكن
الصفحه ٢٠٠ : الألفية ، عن تجربة
عربية للمدينة ، على الرغم من التجزيئات المكانية والزمنية. إن التدفقات الحضارية
الخارجية
الصفحه ٨٠ : آخر مراحل حياتها (٥). ولذا وجب في استقرائنا للمدينة الإسلامية من الجيل الأول
إمعان النظر باتجاه الماضي
الصفحه ٣٩٣ : عمرانية إلى الأرض؛ وتوزيع المواقع والحصص على
القبائل)كان من عمل قادة قريش وثقيف الذين انتدبتهم قيادة
الصفحه ١٥١ :
والقيروان ، من رؤية الأمور هذه؟ أمدينة عفوية أم مدينة منشأة «لغرض استراتيجي»
فقط ، لا لسعادة المجموعة؟ هكذا
الصفحه ٣٥٥ :
مهدها الكوفة ، وكان من تجليات هذه الثورة عنف القرامطة وآثاره المدمرة. وكانت
الكوفة ، على فترات متعاقبة
الصفحه ٣٣٤ : المستدير وجعل منه نسخة من درابجرد وغور وطيسفون. وقد لاحظ صالح أحمد
العلي التشابه بين المدينة المستديرة
الصفحه ١٦٦ : غموضا وتضاربا ، فهو يرى أنه لم
يوجد «مركز للمدينة بالمعنى المضبوط يتشكل من القصر والمعبد وساحة السوق» في
الصفحه ١٦٩ : الجنوب إلى المركز ، ثم نحو الشمال. وعادت إلى المركز ، ثم تحولت
إلى الشرق. ولم تقدر على محوها ألف سنة من
الصفحه ٤٠٦ :
١٠ ـ من النظام إلى الخلل................................................... ١٤٤
١١ ـ مدينة بلا وجه
الصفحه ٣٤٤ :
مجدّدا العدو
المميت للمدينة. إن توحّش البداوة هذا الذي تمعّن فيه ابن خلدون ، يكشف عن انهيار
أول
الصفحه ١٧٢ :
بالنسبة للمدينة
الهلينستية. لكن هل كانت هذه المدينة حقيقة من نمط الPolis (١)؟ من الواضح أنه
تمّ
الصفحه ١٢٤ : المربع نفسه ، وهو الذي يحوي ذاته مربعين هما
المسجد والقصر. ونحن نميل إلى الاعتقاد أن شكل المدينة كلها كان
الصفحه ١٤٤ :
ـ ١٠ ـ
من النظام إلى الخلل
على الرغم من وجود
أدب استشراقي وفير عن المدن الاسلامية ، لم يتسا
الصفحه ١٣٩ : الأصلي المتعلق بخصوصية المدينة الإسلامية من وراء تنوعها في
المكان والزمان؟ هذا سؤال ينبغي طرحه لا محالة