الصفحه ٣٧١ : المدينة ، وعاد بعض بني أسد وبكر إلى حياة البدو الرحل ، كما هاجرت بكر بن
شيبان وعبد القيس وتميم والأزد
الصفحه ٢٤٢ :
يجانبوا المدينة
من الخارج للوصول إلى المركز واستهداف القصر ؛ إنه فعلا تحول حقيقي من الشرق (كما
الصفحه ٣٤٣ : ، كل هذا أمر لا يقل حسما. لقد دام هذا
العمل التركيبي العظيم قرنا من الزمن ، لكن دون الوصول إلى تأسيس
الصفحه ٩٥ : الدنيا ، يشكل سمة مميزة لإنشاء مدينة من
المدن». هذا ولا يمكن القول ، ونحن نتكلم على الكوفة تحديدا ، إن
الصفحه ٢٨ :
مؤشرين بعين الاعتبار صعودا ونزولا استمدهما من مدرسة المدينة ـ مدّة سنة بين
معركة الجسر ومعركة البويب
الصفحه ٢٨٤ : للمواصلات.
وهكذا تلتئم كل
العناصر التي بسطناها. إنها عناصر ضرورية لمحاولتنا شرح ما طرأ من تطور على
المدينة
الصفحه ٤٩ : ء على الجيش الفارسي قضاء مبرما ،
إلى درجة أن المسيرة نحو المدائن ستؤول إلى مجرّد حوز للمدينة أم أن الفرس
الصفحه ١٣٨ : لوجود الكوفة وتطورها ،
والرّسم الذي انطلق منه بناء المدينة ونشوؤها.
الصفحه ٨ :
وجدت استمرارية في النوايا منذ عهد الرسول وروح عزم وقرارات باتّة من لدن دولة
المدينة فإن ذلك كان موجها
الصفحه ٢٩٧ : الداخلي للخطط.
وكانت التهيئة المكانية للمركز من صلاحيات السلطة في حين أن تهيئة الخطط كانت ترجع
بالنظر إلى
الصفحه ١٤١ : تنقلب في القرون المقبلة. وهي من أمّات
مشاكل المدينة الإسلامية وكثيرا ما تعرض لها المستشرقون لكن بصفة غير
الصفحه ٢٠١ : اسما للجنس (٨). وينبغي ترقب القرن الثاني لكي تعود إلى السطح التسمية في
عبارة مدينة السلام ، ونهاية
الصفحه ٣٣١ : قديمة هي كسكر ، وحافظت على تميزها فأنشئت على
شاطىء دجلة الغربي ، في حين أن المدينة القديمة كانت تقع إلى
الصفحه ٢٩٥ : المدينة بخندق من الماء سوف تبرز القناطر المجهزة بالابواب في كل مكان ،
وسوف تطبع بوجودها منظر المدينة
الصفحه ١٦٢ : مثاليين للمدينة ، انطلاقا من التجربة المصرية
وتجربة بلاد الرافدين. الأولى كنمط المدينة المنفتحة الهندسية